و الرّاء بعدها- عربيّ، عامّيّ، قاله البرقيّ.[1]

و قال النّجاشيّ: إنّ مندل بن عليّ العتريّ، و اسمه عمرو و أخوه حيّان- بالياء- ثقتان، رويا عن أبي عبد اللّه عليه السّلام‌[2]. (ضع)

30- المهدي،

مولى عثمان، من أصحاب أمير المؤمنين عليه السّلام‌[3]، بايعه‌[4] و محمّد بن أبي بكر جالس، قال: أبايعك على أنّ الأمر لك، و أبرأ من فلان و فلان‌[5]، فبايعه‌[6]، و كان محمودا[7]. (ثق)

31- مياح‌

- بالياء المنقّطة تحتها نقطتين بعد الميم المفتوحة، و الحاء أخيرا- المدائنيّ، ضعيف جدّا، كان غاليا في مذهبه، روى عن أبي عبد اللّه عليه السّلام، و عن مفضّل ابن عمر[8]. (ضع)

32- ميثم،

مشكور، قاله الكشّيّ.[9]

و روى العقيقيّ: أنّ أبا جعفر عليه السّلام كان يحبّه حبّا شديدا، و أنّه كان مؤمنا شاكرا في الرّخاء، صابرا في البلاء[10]. (ثق)

33- ميسر[11]

- قيل: بفتح الميم، و إسكان الياء المنقّطة تحتها، نقطتين-.

و قيل: بضمّ الميم، و فتح الياء و الرّاء بعد السّين المهملة- بن عبد العزيز. ذكر الكشّيّ روايات كثيرة تدلّ على مدحه.

[1] - رجال البرقي: 112/ 814، و فيه: عامّيّ، عربيّ، كوفيّ.

[2] - رجال النّجاشيّ: 422/ 1131.

[3] - رجال الطّوسيّ: 60/ 39.

[4] - رجال الكشّيّ: أتى فبايع أمير المؤمنين.

[5] - رجال الكشّيّ زيادة: و فلان.

[6] - رجال الكشّيّ: 104/ 166.

[7] - رجال الطّوسيّ: 60/ 39.

[8] - مجمع الرّجال 6: 164، نقلا عن رجال ابن الغضائريّ.

[9] - انظر رجال الكشّيّ: 9/ 20 و 78- 85/ 133- 140.

[10] - نقد الرّجال: 359/ 1، نقلا عن رجال العقيقي.

[11] - ميسر- قيل: بفتح الميم، و إسكان المثنّاة التّحتانيّة. و قيل: بضمّ الميم، و فتح المثنّاة، ثمّ السّين المهملة المشدّدة، ثمّ الرّاء المهملة- عوائد الأيّام: 872.