الباب الأوّل: مالك و فيه ثلاثة رجال‌

1- مالك الأشتر- قدّس اللّه روحه و رضي اللّه عنه‌

- جليل القدر، عظيم المنزلة[1]، كان اختصاصه بعليّ عليه السّلام، أظهر من أن يخفى، و تأسّف أمير المؤمنين عليه السّلام بموته و قال: لقد كان لي، كما كنت لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله‌[2]. (ثق)

2- مالك بن أعين:

روى الكشّيّ، عن محمّد بن عيسى بن عبيد، عن الحسن‌[3] بن عليّ بن يقطين، أنّ مالك بن أعين ليس من هذا الأمر في شي‌ء[4]، و قال عليّ بن أحمد العقيقيّ، عن أبيه، عن أحمد بن الحسن، عن أشياخه: إنّه كان مخالفا[5]. (ضع)

3- مالك بن عطيّة الأحمسيّ،

أبو المحسن‌[6] البجليّ، الكوفيّ، ثقة، روى عن أبي عبد اللّه عليه السّلام‌[7]. (ثق)

الباب الثّاني: مثنّى و فيه رجلان‌

1- مثنّى بن عبد السّلام،

قال الكشّيّ: قال أبو النّضر محمّد بن مسعود: قال عليّ بن الحسن‌[8]: إنّه كوفيّ، حنّاط، لا بأس به‌[9]. (ثق)

2- مثنّى بن الوليد،

قال الكشّيّ: قال أبو النّضر محمّد بن مسعود: قال عليّ بن‌

[1] - انظر رجال الكشّيّ: 65/ 117- 118.

[2] - نقد الرّجال: 279/ 4.

[3] - د: الحسين.

[4] - رجال الكشّيّ: 181/ 318.

[5] - نقد الرّجال: 279/ 1 نقلا عن رجال ابن العقيقيّ.

[6] - أ، د، و رجال النّجاشيّ: أبو الحسين.

[7] - رجال النّجاشيّ: 422/ 1132.

[8] - أ: الحسين.

[9] - رجال الكشّيّ: 338/ 623.