responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ترتيب خلاصة الأقوال في معرفة الرجال المؤلف : العلامة الحلي    الجزء : 1  صفحة : 278

روى الكشّيّ له مناظرة جرت له مع زيد جيّدة[1]، و روى عنه حديثين: أنّ جعفر بن محمّد عليهما السّلام قال: إنّ النّار لا تمسّ من مات و هو يقول بهذا الأمر[2]. (ثق)

70- عبد اللّه بن محمّد بن أبي الدّنيا،

عامّيّ المذهب‌[3]. (ضع)

71- عبد اللّه بن محمّد البلوي‌[4]

- بالباء المنقّطة تحتها، نقطة من بلى قبيلة من أهل مصر، قاله الشّيخ الطّوسيّ رحمه اللّه‌[5]، و قال غيره: بلى: قبيلة من قضاعة، (نسب إليها البلوي).[6]

قال الشّيخ الطّوسيّ: (إنّه)[7] كان واعظا فقيها[8]، و لم ينصّ على تعديله و لا (على)[9] جرحه. و قال النّجاشيّ: إنّه ضعيف.[10]

و قال ابن الغضائريّ: عبد اللّه بن محمّد بن عمير[11] بن محفوظ البلوي، أبو محمّد المصريّ‌[12]، كذّاب وضّاع للحديث، لا يلتفت إلى حديثه و لا يعبأ به‌[13]. (ضع)

72- عبد اللّه بن محمّد الحجّال‌

- بالحاء المهملة و الجيم- الأسديّ، مولاهم كوفيّ المزخرف، أبو محمّد. و قيل: إنّه مولى بني تيم، ثقة، ثقة، ثبت‌[14]. (ثق)

73- عبد اللّه بن محمّد بن حصين الحصينيّ‌[15]

- بالحاء المهملة و النّون قبل الياء


[1] - رجال الكشّيّ: 416/ 788، بتفصيل المناظرة.

[2] - رجال الكشّيّ: 416/ 789.

[3] - الفهرست: 194/ 418.

[4] - البلوي- بفتح الباء المنقّطة تحتها، نقطة، و اللّام- منسوب إلى بلي بن الحاف بن قضاعة. إيضاح الاشتباه:

236/ 466.

[5] - الفهرست: 194/ 419.

[6] - ج: ينسب إليه بلوى، و في د: النّسبة إليها بلوى، و في ه: نسب إليه بلوى.

[7] - ليس في د.

[8] - الفهرست: 194/ 419.

[9] - ليس في ه.

[10] - رجال النّجاشيّ: 324/ 884 في ترجمة محمّد بن الحسن بن عبد اللّه الجعفريّ.

[11] - ب، ج: عمر.

[12] - ب: البصريّ.

[13] - مجمع الرّجال 4: 47، نقلا عن رجال ابن الغضائريّ.

[14] - رجال النّجاشيّ: 226/ 595.

[15] - ب: الحضيني.

اسم الکتاب : ترتيب خلاصة الأقوال في معرفة الرجال المؤلف : العلامة الحلي    الجزء : 1  صفحة : 278
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست