responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ترتيب خلاصة الأقوال في معرفة الرجال المؤلف : العلامة الحلي    الجزء : 1  صفحة : 219

قال النّجاشيّ: إنّه ثقة، روى عن أبي عبد اللّه عليه السّلام.[1]

قال الكشّيّ: حدّثني محمّد بن الحسن الرّازيّ‌[2]، و عثمان بن حامد قالا: حدّثنا محمّد بن يزداد، عن محمّد بن الحسين، عن المزخرف، عن عبد اللّه بن عثمان: قال:

ذكر عند أبي عبد اللّه عليه السّلام أبو حنيفة سابق الحجّاج‌[3]، و أنّه يسير في أربعة عشر (يوما)[4] فقال: لا صلاة له‌[5]. (ثق)

4- سعيد بن جبير

- بالجيم المضمومة:

قال الفضل بن شاذان- و لم يكن في زمن عليّ بن الحسين عليهما السّلام في أوّل أمره إلّا خمسة أنفس: سعيد بن جبير، سعيد بن المسيّب، محمّد بن جبير، يحيى بن امّ الطّويل، أبو خالد الكابليّ، و اسمه: وردان، و لقبه: كنكر[6]- بالنّون بين الكافين، و الرّاء أخيرا- و كان حزن [جدّ سعيد][7]، أوصى إلى أمير المؤمنين عليه السّلام.[8]

روى الكشّيّ، عن سعيد بن المسيّب مدحا في مولانا زين العابدين عليه السّلام. (و قال)[9]- عن سعيد بن جبير- حدّثني أبو المغيرة قال: حدّثني الفضل، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن أبي عبد اللّه عليه السّلام: أنّ سعيد بن جبير كان يأتمّ بعليّ بن الحسين عليهما السّلام و كان يثني عليه، و ما كان سبب قتل الحجّاج له إلّا على هذا الأمر، و كان مستقيما[10]. (ثق)

5- سعيد بن جناح،

أصله كوفيّ، نشأ ببغداد و مات بها، مولى الأزد، و يقال (له)[11]: مولى جهينة، و أخوه أبو عامر روى عن أبي الحسن و الرّضا عليهما السّلام و كانا ثقتين. (ثق)


[1] - رجال النّجاشيّ: 180/ 476.

[2] - د: الزّراريّ، و في رجال الكشّيّ: البراني.

[3] - ب، ج، ه: الحاجّ.

[4] - ليس في: ب، ج، د، ه، و المصدر.

[5] - رجال الكشّيّ: 318/ 576.

[6] - رجال الكشّيّ زيادة: سعيد بن المسيّب، ربّاه أمير المؤمنين عليه السّلام.

[7] - أثبتناه من رجال الكشّيّ.

[8] - رجال الكشّيّ: 115/ 184.

[9] - ليس في د.

[10] - رجال الكشّيّ: 119/ 190.

[11] - ليس في أ، ج، د، ه.

اسم الکتاب : ترتيب خلاصة الأقوال في معرفة الرجال المؤلف : العلامة الحلي    الجزء : 1  صفحة : 219
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست