responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ترتيب خلاصة الأقوال في معرفة الرجال المؤلف : العلامة الحلي    الجزء : 1  صفحة : 142

و قيل: إنّه غلا في آخر عمره‌[1]. (ضع)

19- الحسن بن راشد،

يكنّى أبا عليّ مولى آل المهلّب، بغداديّ، روى عن أبي جعفر الجواد عليه السّلام، ثقة[2]. (ثق)

20- الحسن بن راشد الطّفاويّ‌[3]

- و الطّفاويّون منسوبون إلى حبّال بن منبّه‌[4]، و منبّه هو أعصر بن سعد بن قيس بن غيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان- و مسكنهم البصرة، و امّهم الطّفاوة بنت جرم‌[5] بن ريّان‌[6]؛ و ولدت لحبّال جريا و سريا و سنانا، و كان الحسن ضعيفا في الرّواية.

و قال ابن الغضائريّ: الحسن بن راشد[7] الطّفاويّ (البصريّ)[8] أبو محمّد، يروي عن الضّعفاء، و يروون عنه، و هو فاسد المذهب، و ما أعرف له شيئا أصلح فيه، إلّا روايته كتاب عليّ بن إسماعيل بن شعيب بن ميثم، و قد رواه عنه غيره.[9]

و الظّاهر أنّ هذا هو الّذي ذكرناه، و أنّ النّاسخ أسقط الرّاء من أوّل اسم أبيه.[10]

و قال ابن الغضائريّ: الحسن بن راشد مولى المنصور أبو محمّد، روى عن أبي عبد اللّه، و أبي الحسن موسى عليهما السّلام، ضعيف في روايته‌[11].

و هاهنا ذكر الرّاء في الأوّل.

و الظّاهر أنّ هذا ليس هو ذاك و ليس هو الّذي ذكرناه في القسم الأوّل‌[12] من‌


[1] - رجال النّجاشيّ: 44/ 87.

[2] - رجال الطّوسيّ: 400/ 8.

[3] - الطّفاوي- بضمّ الطّاء المهملة و بعدها فاء، و الواو المكسورة بعد الألف-. إيضاح الاشتباه: 146/ 177، عوائد الأيّام: 888.

[4] - د: جبال بني منبّه، و في الفهرست: حيّان بن منبّه.

[5] - د: حرم بن زياد.

[6] - هامش الفهرست: 88.

[7] - ج، د: الحسن بن أسد.

[8] - ليس في د.

[9] - نقد الرّجال: 89/ 45، عن رجال ابن الغضائريّ.

[10] - و قد استظهر العلّامة، أنّ الحسن بن راشد هو الحسن بن أسد، انظر في ذلك معجم رجال الحديث 4: 287.

[11] - مجمع الرّجال 2: 106، نقلا عن رجال ابن الغضائريّ.

[12] - المقصود بالقسم الأوّل هو الثّقات في الرّجال، و انظر في ذلك رقم العلم: 19 في الباب نفسه.

اسم الکتاب : ترتيب خلاصة الأقوال في معرفة الرجال المؤلف : العلامة الحلي    الجزء : 1  صفحة : 142
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست