[1]- و سيأتي في ذيل الآية 77/ الحجّ ما يرتبط
بهذه الآية فراجع.
[2]. أخرجه الكليني و الصفار و العيّاشيّ بأسانيد
عن الصادق عليه السلام و أخرجه سعد بن عبد اللّه القمّيّ عن الباقر عليه السلام و
نقل بما في معناه الحاكم الحسكاني في الشواهد عن عليّ عليه السلام.
[3] .... عمرو بن أبي المقدام قال النجاشيّ له
كتاب لطيف و أمّا شيخه فلم يتعرض أحد له بمدح و لا قدح. و في ب بدل هشام: بشام.
[4]. هذه الرواية كانت متكررة في الأصل- و كما
يبينه الرقم- مع اختلاف يسير و هو اثبات السند في- الأولى دون الثانية و كانت
الثانية في( ر) بالهامش و الغريب في أمرها هي انها تفردت بسقوط السند عمّا تحيط
بها من الروايات و تجاورها ممّا يبعث الظنّ على أن هذا الرواية كانت في مكان آخر و
في سورة أخرى من الأماكن التي أسقطت أسانيدها ثمّ تنبه الكاتب على أن هذا الحديث
من سورة البقرة فجعلها في سورة البقرة و ربما كان هذا هو السبب في أنّها في( ر)
كانت بالهامش. و قد أورده المجلسي في البحار في ج 36 ص 128.
أحمد بن الحسين الهاشمي العلوي
سيرد ذكره في موارد و له ذكر في أسانيد محمّد بن العباس أيضا و لم يتبين لنا
بالضبط ترجمته و هكذا شيخه.
يونس أبو عليّ الجلاب البجلي
الكوفيّ ثقة توفى في عهد الرضا بالمدينة و دفن بالبقيع بأمره و كان حظيا عند
الأئمة موثقا و معتمدا.