[1]- العيّاشيّ: ... عن جابر قال: سألت أبا جعفر
عليه السلام عن تفسير هذه الآية في بطن القرآن( فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ
...) قال: الهدى عليّ عليه السلام قال اللّه:( فَمَنِ اتَّبَعَ ...).
[2] ( 18 و 19). أخرجه العيّاشيّ في تفسيره، و أخرجه
الكليني في الكافي عن عليّ بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن سماعة. و أورد
الأول المجلسي في البحار ج 36 ص 130.
محمّد بن الحسين( فى الرواية
الأولى في ن: الحسن) الصائغ أبو جعفر قال النجاشيّ: ضعيف جدّا قيل انّه غال. مات
في رجب سنة 269. و ضبطه العلامة: محمّد بن الحسن. روى عنه أحمد بن محمّد بن رباح و
حميد و جعفر الفزارى و الأزديّ و روى عن الحسن بن عليّ الصيرفي و محمّد بن عمران
الوشاء و موسى بن القاسم كما في هذا الكتاب و التفسير المنسوب إلى القمّيّ.
و موسى بن القاسم بن معاوية
البجلي المجلى أبو عبد اللّه قال النجاشيّ: ثقة ثقة جليل واضح الحديث، حسن
الطريقة، له كتب. و وثقه الشيخ و قال له ثلاثون كتابا مثل كتب الحسين بن سعيد
مستوفاة حسنة.
و عثمان بن عيسى أبو عمرو قال
النجاشيّ: كان شيخ الواقفة و وجهها و أحد الوكلاء المستبدين بمال-( الكاظم)( ع). و
قال الشيخ في العدة: عمل الطائفة برواياته لأجل كونه موثوقا به و متحرجا عن الكذب.
و عده الكشّيّ من أصحاب الإجماع.
و سماعة الكوفيّ أبو ناشرة قال
النجاشيّ: ثقة ثقة. و قال الشيخ: واقفى. و عده المفيد من الأعلام الرؤساء المأخوذ
عنهم الحلال و الحرام الذين لا يطعن عليهم و لا طريق إلى ذمّ واحد منهم. و محمّد
بن عمران لم نعثر على ترجمته.
[3] ( 18 و 19). أخرجه العيّاشيّ في تفسيره، و أخرجه
الكليني في الكافي عن عليّ بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن سماعة. و أورد
الأول المجلسي في البحار ج 36 ص 130.
محمّد بن الحسين( فى الرواية الأولى
في ن: الحسن) الصائغ أبو جعفر قال النجاشيّ: ضعيف جدّا قيل انّه غال. مات في رجب
سنة 269. و ضبطه العلامة: محمّد بن الحسن. روى عنه أحمد بن محمّد بن رباح و حميد و
جعفر الفزارى و الأزديّ و روى عن الحسن بن عليّ الصيرفي و محمّد بن عمران الوشاء و
موسى بن القاسم كما في هذا الكتاب و التفسير المنسوب إلى القمّيّ.
و موسى بن القاسم بن معاوية
البجلي المجلى أبو عبد اللّه قال النجاشيّ: ثقة ثقة جليل واضح الحديث، حسن
الطريقة، له كتب. و وثقه الشيخ و قال له ثلاثون كتابا مثل كتب الحسين بن سعيد
مستوفاة حسنة.
و عثمان بن عيسى أبو عمرو قال
النجاشيّ: كان شيخ الواقفة و وجهها و أحد الوكلاء المستبدين بمال-( الكاظم)( ع). و
قال الشيخ في العدة: عمل الطائفة برواياته لأجل كونه موثوقا به و متحرجا عن الكذب.
و عده الكشّيّ من أصحاب الإجماع.
و سماعة الكوفيّ أبو ناشرة قال
النجاشيّ: ثقة ثقة. و قال الشيخ: واقفى. و عده المفيد من الأعلام الرؤساء المأخوذ
عنهم الحلال و الحرام الذين لا يطعن عليهم و لا طريق إلى ذمّ واحد منهم. و محمّد
بن عمران لم نعثر على ترجمته.