[1]. أخرجه الطبراني في الأوسط و ابن مردويه
بعين هذه الألفاظ، الأول إلى قولهم لقد كذب الوليد. و بعده قال: و أنزل اللّه في
الوليد ...( الآية). و الثاني إلى قولهم كان بيننا و بينهم. و بعده: فأنزل اللّه
في الوليد الآية.
محمّد بن يحيى الرازيّ اضطرب
أصحاب الفن في ضبطه فانظر عبد اللّه بن داهر بن يحيى بن داهر الرازيّ أبو سليمان الأحمري
و عبد اللّه بن محمّد بن يحيى بن داهر الرازيّ و داهر بن عبد اللّه الكوفيّ و داهر
بن يحيى الكوفيّ من لسان الميزان و غيره. و في الأمالي لابن الشجري العلوي: عن
سجاده عن عبد اللّه بن داهر الرازيّ[ ظ] عن عبد اللّه عن الأعمش ط 1 ص 156. و قال
الخطيب: داهر لقب أبيه محمّد. و ضعف البعض عبد اللّه لما روى في الفضائل و قال فيه
صالح بن محمّد: انه شيخ صدوق. و قال النجاشيّ: عبد اللّه بن داهر بن يحيى الأحمرى
ضعيف له كتاب.
عبد اللّه بن عبد القدوس التميمي
ضعفه عامة أعلام السنة لأنّه رافضي و ان عامة ما يرويه في فضائل أهل البيت و ... و
قال البخاري: صدوق إلّا أنّه يروي عن الضعفاء. و قال محمّد بن عيسى: انه ثقة.
و ذكره ابن حبان في الثقات و قال:
ربما أغرب. التهذيب.
موسى بن المسيب أبو جعفر الكوفيّ
وثقه جماعة و ضعفه الأزدي كما في التهذيب.
سالم بن أبي الجعد الأشجعي وثقه
اغلب اعلام السنة و قال النجاشيّ: المعروفون من آل الأشجع ثقات كلهم. و عده البرقي
في خواص أصحاب أمير المؤمنين توفّي سنة 100 تقريبا.