[1]. أورده المجلسي في البحار و قال: أي ضرب هذا
المثل لأمير المؤمنين عليه السلام و من غصب حقه فان من أقر بإمامته و تبعه فقد دعا
اللّه بالجهة التي أمره بها و من أنكر إمامته و تبع غيره فقد أعرض عن عونه تعالى و
فضله و اتكل على دعوة الذين لن يخلقوا ذبابا لا يقدرون على نصره و إنقاذه من عذاب
اللّه.
[2]. أخرجه الكليني في الكافي عن عليّ بن
إبراهيم عن أبيه عن محمّد بن أبي عمير عن ابن أذينة عن بريد العجليّ، و أخرجه عماد
الدين الطبريّ في بشارة المصطفى ص 194 ضمن حديث طويل.
في ب: مضت قبل هذا القرآن. و في
الكافي: الناس يوم القيامة فمن صدق يوم القيامة صدقناه و من كذب كذبناه. و في
البشارة: فمن صدقنا ... و من كذبنا ...