[1]. فى السند إخلال و سقط، و أخرجه الكليني في
الكافي عن عليّ بن إبراهيم عن أبيه عن محمّد بن سنان عن عمّار بن مروان عن منخل عن
جابر عن أبي عبد اللّه عليه السلام قال: نزل جبرئيل على محمّد( ص) بهذه الآية
هكذا:( يا أَيُّهَا الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ آمِنُوا بِما نَزَّلْنا) في علي نورا مبينا.
و في تفسير
العيّاشيّ عن عمرو بن شمر عن جابر قال قال أبو جعفر عليه السلام: نزلت هذه الآية
على محمّد( ص) هكذا:( يا
أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ آمِنُوا بِما) أنزلت في علي( مُصَدِّقاً ...) و أمّا قوله( مُصَدِّقاً لِما مَعَكُمْ)* يعني مصدقا برسول اللّه صلّى اللّه
عليه و آله.
و هذه
الرواية كانت بالأصل تحت الرقم 13/ الأعراف.
[2]. تفسير العيّاشيّ: عن جابر عن أبي جعفر عليه
السلام قال: أما قوله:( إِنَّ
اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ) يعني-
انه لا يغفر لمن يكفر بولاية علي و أمّا قوله:( وَ يَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ
يَشاءُ) يعني: لمن والى عليا عليه
السلام. و في ر: عن جابر بن عبد اللّه الأنصاري قال ... و هو خطأ.