responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير العيّاشي المؤلف : العياشي، محمد بن مسعود    الجزء : 1  صفحة : 86

فإنه يقضي ذلك اليوم‌[1].

209 عن زياد بن المنذر قال: سمعت أبا جعفر ع يقول‌ صم حين يصوم الناس، و أفطر حين يفطر الناس فإن الله جعل الأهلة مواقيت‌[2].

210 عن سعد عن أبي جعفر ع قال‌ سألته عن هذه الآية «لَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِها- وَ لكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقى‌ وَ أْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوابِها» فقال:

آل محمد ص أبواب الله و سبيله- و الدعاة إلى الجنة و القادة إليها- و الأدلاء عليها إلى يوم القيامة[3] ..

211 عن جابر بن يزيد عن أبي جعفر ع‌ في قوله: «لَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِها» الآية قال: يعني أن يأتي الأمر من وجهها أي الأمور كان‌[4].

212 قال: و روى سعيد بن منخل في حديث له رفعه قال‌ البيوت الأئمة ع و الأبواب أبوابها[5].

213 عن جابر عن أبي جعفر ع‌ «وَ أْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوابِها» قال: ايتوا الأمور من وجهها[6].

214 عن الحسن بياع الهروي يرفعه عن أحدهما في قوله «فَلا عُدْوانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ‌» قال إلا على ذرية قتلة الحسين ع‌[7].

215 عن العلا بن الفضيل قال‌ سألته عن المشركين- أ يبتدئ بهم المسلمون بالقتال في الشهر الحرام فقال: إذا كان المشركون ابتدءوهم باستحلالهم- و رأى‌


[1]- البرهان ج 1: 189. البحار ج 20: 77.

[2]- البرهان ج 1: 189. البحار ج 20: 77.

[3]- الوسائل( ج 3) كتاب القضاء أبواب صفات القاضي باب 3 البحار ج 1: 97 البرهان ج 1: 189. الصافي ج 1: 171.

[4]- البحار ج 1: 97. البرهان ج 1: 190. و أخرج الخبر الأخير منها الفيض( ره) في الصافي( ج 1: 171) عن الكتاب أيضا.

[5]- البحار ج 1: 97. البرهان ج 1: 190. و أخرج الخبر الأخير منها الفيض( ره) في الصافي( ج 1: 171) عن الكتاب أيضا.

[6]- البحار ج 1: 97. البرهان ج 1: 190. و أخرج الخبر الأخير منها الفيض( ره) في الصافي( ج 1: 171) عن الكتاب أيضا.

[7]- الوسائل( ج 2) أبواب الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر باب 5 الصافي ج 1 172. البرهان ج 1: 190.

اسم الکتاب : تفسير العيّاشي المؤلف : العياشي، محمد بن مسعود    الجزء : 1  صفحة : 86
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست