responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير التبيان المؤلف : الشيخ الطوسي    الجزء : 9  صفحة : 347

لأنهم‌ لآدم‌ و حواء.

‌قوله‌ ‌تعالي‌: [‌سورة‌ الحجرات‌ (49): الآيات‌ 11 ‌الي‌ 15]

يا أَيُّهَا الَّذِين‌َ آمَنُوا لا يَسخَر قَوم‌ٌ مِن‌ قَوم‌ٍ عَسي‌ أَن‌ يَكُونُوا خَيراً مِنهُم‌ وَ لا نِساءٌ مِن‌ نِساءٍ عَسي‌ أَن‌ يَكُن‌َّ خَيراً مِنهُن‌َّ وَ لا تَلمِزُوا أَنفُسَكُم‌ وَ لا تَنابَزُوا بِالأَلقاب‌ِ بِئس‌َ الاسم‌ُ الفُسُوق‌ُ بَعدَ الإِيمان‌ِ وَ مَن‌ لَم‌ يَتُب‌ فَأُولئِك‌َ هُم‌ُ الظّالِمُون‌َ (11) يا أَيُّهَا الَّذِين‌َ آمَنُوا اجتَنِبُوا كَثِيراً مِن‌َ الظَّن‌ِّ إِن‌َّ بَعض‌َ الظَّن‌ِّ إِثم‌ٌ وَ لا تَجَسَّسُوا وَ لا يَغتَب‌ بَعضُكُم‌ بَعضاً أَ يُحِب‌ُّ أَحَدُكُم‌ أَن‌ يَأكُل‌َ لَحم‌َ أَخِيه‌ِ مَيتاً فَكَرِهتُمُوه‌ُ وَ اتَّقُوا اللّه‌َ إِن‌َّ اللّه‌َ تَوّاب‌ٌ رَحِيم‌ٌ (12) يا أَيُّهَا النّاس‌ُ إِنّا خَلَقناكُم‌ مِن‌ ذَكَرٍ وَ أُنثي‌ وَ جَعَلناكُم‌ شُعُوباً وَ قَبائِل‌َ لِتَعارَفُوا إِن‌َّ أَكرَمَكُم‌ عِندَ اللّه‌ِ أَتقاكُم‌ إِن‌َّ اللّه‌َ عَلِيم‌ٌ خَبِيرٌ (13) قالَت‌ِ الأَعراب‌ُ آمَنّا قُل‌ لَم‌ تُؤمِنُوا وَ لكِن‌ قُولُوا أَسلَمنا وَ لَمّا يَدخُل‌ِ الإِيمان‌ُ فِي‌ قُلُوبِكُم‌ وَ إِن‌ تُطِيعُوا اللّه‌َ وَ رَسُولَه‌ُ لا يَلِتكُم‌ مِن‌ أَعمالِكُم‌ شَيئاً إِن‌َّ اللّه‌َ غَفُورٌ رَحِيم‌ٌ (14) إِنَّمَا المُؤمِنُون‌َ الَّذِين‌َ آمَنُوا بِاللّه‌ِ وَ رَسُولِه‌ِ ثُم‌َّ لَم‌ يَرتابُوا وَ جاهَدُوا بِأَموالِهِم‌ وَ أَنفُسِهِم‌ فِي‌ سَبِيل‌ِ اللّه‌ِ أُولئِك‌َ هُم‌ُ الصّادِقُون‌َ (15)

خمس‌ آيات‌.

اسم الکتاب : تفسير التبيان المؤلف : الشيخ الطوسي    الجزء : 9  صفحة : 347
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست