responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شرح نهج البلاغة المؤلف : القزويني الحائري، السيد محمد كاظم    الجزء : 1  صفحة : 101

لا يظلم الناس شيئا .

16 متشابهة : الرحمن على العرش استوى . و جاء ربك و الملك صفا صفا .

17 مأخوذ ميثاق علمه : فاعلم انه لا إله إلا هو .

18 موسع على العباد جهله : كهيعص ، حمعسق ، و بقية اوائل السور ،

19 و مثبت فى الكتاب فرضه ، و معلوم فى السنة نسخه : و اللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهن اربعة منكم فان شهدوا فأمسكوهن فى البيوت حتى يتوفيهن الموت . الزانية و الزاني فاجلدوا كل واحد منها مائة جلدة .

20 واجب فى السنّة اخذه ، و مرخص فى الكتاب تركه : فولّ وجهك شطر المسجد الحرام .

21 واجب بوقته و زائل فى مستقبله : و للّه على الناس حج البيت ،

و إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة .

22 و مباين بين محارمه : من كبير أوعد عليه نيرانه : و من يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها . 23 أو صغيرا ارصد له غفرانه .

24 و بين مقبول فى أدناه موسع فى اقصاه : قم الليل إلا قليلا نصفه أو انقص منه قليلا أو زد عليه .

ثم لا غرو و لا عجب من تقسيم أمير المؤمنين عليه السلام للقرآن بهذا التقسيم المقطع النظير ، و اطلاعه على أسراره فان القرآن نزل فى بيتهم « ع » ، و اهل البيت أدري بما فى البيت و لا يعرف القرآن الا من خوطب به .

اسم الکتاب : شرح نهج البلاغة المؤلف : القزويني الحائري، السيد محمد كاظم    الجزء : 1  صفحة : 101
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست