responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع الرجال المؤلف : القهپائي، عنايةالله    الجزء : 6  صفحة : 8

و أمّا منزلته فى العلم و حسن الخاطر فاشهر و قد نسب إليه اشياء لم تثبت عندنا، و له كتاب إفعل لا تفعل رأيته عند أحمد بن الحسين بن عبيد اللّه رحمه اللّه كتاب كبير حسن و قد أدخل فيه بعض المتأخّرين أحاديث تدلّ فيه على فساد و يذكر تباين أقاويل الصّحابة، و له كتاب الاحتجاج فى إمامة أمير المؤمنين عليه السّلم و كتاب كلامه على الخوارج و كتاب مجالسته مع أبى حنيفة و المرجئة، و كانت له مع أبى حنيفة حكايات كثيرة فمنها أنّه قال له يوما[1] يأبا جعفر تقول بالرّجعة فقال نعم فقال له أقرضنى من كيسك هذا خمسمائة دينار فاذا عدت أنا و أنت رددتها إليك فقال له فى الحال أريد ضمينا يضمن لى أنّك تعود إنسانا فانّى أخاف أن تعود قردا فلا أتمكّن من استرجاع ما أخذت منّى، و تقدّم فى سهيل‌[2] بن زياد.

محمد بن على بن يحيى الأنصارى‌

المعروف بابن أخى زوادة. تقدّم فى حريز[3] بن عبد اللّه.

(جش)

محمد بن على بن يعقوب بن اسحق‌

بن أبى قرّة ابو الفرج القنابى‌[4] الكاتب كان ثقة و سمع كثيرا و كتب كثيرا و كان يورق لاصحابنا- و قضى‌[5] فى المجالس له كتب منها[6] عمل يوم الجمعه كتاب عمل الشهور كتاب معجز رجال أبى المفضل كتاب التّهجد أخبرنى و اجازنى بجميع كتبه محمّد بن محمّد بن النّعمان.

(ضا)

محمد بن عمار بن الأشعث- السندى‌[7]

(ل)

محمد بن عمّار بن ياسر المخزومى‌

عداده فى الكوفيين و كان النّبى صلّى اللّه عليه و آله و سلّم قد عاده من مرض مرضه و دعى له.


[1] فيه أن محمدا هذا شيخنا المتكلم رحمه اللّه- ع

[2] فيه أن محمدا هذا شيخنا المتكلم رحمه اللّه- ع

[3] فيه ذكره كذلك- ع

[4] (*) حرف الباء من هذه اللفظة اعجمها باعجامين فيقرء القنانى ايضا( ض ع)

[5] و معنا- خ ل

[6] (* 1) كذا فى الأصل بدون لفظة( كتاب) و كذلك ايضا فى نسخة معتمدة من كتاب النجاشى التى يأتى شرحها فى المفتاح إنشاء اللّه تعالى و ما ترى فى التنقيح و غيره من الكتب من اثبات لفظة( كتاب) لعله مما زادوه بعدا و اللّه أعلم( ض ع)

[7] النهدى- خ ل

اسم الکتاب : مجمع الرجال المؤلف : القهپائي، عنايةالله    الجزء : 6  صفحة : 8
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست