سيذكر
إنشاء اللّه تعالى فى يونس[1] بن عبد الرّحمن
ضا-
ياسر مولى حمزة بن اليسع الأشعرى القمّى.
ست-
ياسر الخادم، له مسايل عن الرضا عليه السّلم أخبرنا جماعة عن أبى المفضل عن إبن
بطّة عن أحمد بن أبى عبد اللّه عن ياسر.
جش-
ياسر خادم الرّضا عليه السّلم و هو مولى حمزة بن اليسع، له مسايل أخبرنا محمّد بن
محمّد قال حدّثنا الحسن بن حمزة قال حدّثنا ابن بطّة قال حدّثنا البرقى قال حدّثنا
ياسر بها.
لم[4]
يحيى بن إبرهيم إبن أبى البلاد روى عنه البرقى.
ست-
يحيى بن إبرهيم إبن أبى البلاد، له كتاب أخبرنا جماعة عن أبى المفضّل عن إبن بطّة
عن أحمد بن أبى عبد اللّه عن أبيه عن يحيى بن ابرهيم.
جش-
يحيى بن ابرهيم إبن أبى البلاد و اسم أبى البلاد (يحيى مولى)
[1] فيه روايته عن الرضا عليه
السلم على وجه يظهر منها خصوصيته( ع) معه- ع
[2] كان قدم من اليمن و حالف أبا
حذيفة بن المغيرة المخزومى و زوجه امة يقال لها سمية فولدت له عمارا فاعتقها أبو
حذيفة و لم يزل ياسر و ابنه عمار مع أبى حذيفة إلى ان مات و جاء اللّه بالاسلام و
اسلم ياسر و عمار و سمية و عبد اللّه أخو عمار بن ياسر و كان اسلامهم قديما فى اول
الاسلام و كانوا ممن يعذب فى اللّه و كان رسول اللّه صلعم يمر بهم و هم يعذبون
فيقول« صبرا يا آل ياسر اللهم اغفر لآل ياسر و قد فعل فان موعدكم الجنة» من
الاستيعاب
[3] فيهما يظهر جلالة قدره كثيرا
حيث انه طيب و قتل فى حب الرسول صلعم- ع ص 246 و 250 ج 4