responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع الرجال المؤلف : القهپائي، عنايةالله    الجزء : 6  صفحة : 214

يونس حافيا يعدو حتى- خرج‌[1] اليه فوقع على قدميه يقبّلهما ثمّ سأله ان يدخل فدخل (ع) له «اقض حاجة هشام بن ابرهيم» فقضيها ثم قال يا سيدى قد حضر الغداء فتكرمنى أن تتغدّى عندى فقال هات فجاء بالمايدة و عليها البوارد فاجال أبو الحسن عليه السّلم يده فى البارد ثمّ قال «البارد تجال اليدفيه» فلمّا رفع البارد و جاؤا بالحار فقال أبو الحسن صلوات اللّه عليه‌[2] الحارّ حمّى»

* محمّد بن الحسن قال حدّثنى على بن ابرهيم بن هاشم‌[3] عن الرّيان بن الصلت قال قلت لأبى الحسن عليه السّلم إنّ هشام بن ابرهيم العبّاسى زعم أنّك احللت له الغناء فقال «كذب الزنديق انّما سألنى عنه فقلت له سأل عنه رجل أبا جعفر عليهما السلم فقال له أبو جعفر عليهما السلم «اذا فرّق اللّه بين الحق و الباطل فاين يكون الغناء» فقال الرّجل مع الباطل فقال له ابو جعفر عليهما السلم «قد قضيت»

* محمّد بن مسعود قال حدّثنى على بن محمّد قال حدّثنى محمّد بن أحمد عن يعقوب بن يزيد عن رجل من أصحابنا عن صفوان بن يحيى و ابن سنان انّهما سمعا أبا الحسن عليه السّلم يقول «لعن اللّه العباسى فإنّه زنديق و صاحبه‌[4] يونس فانهما يقولان بالحسن و الحسين»

* و عنه قال حدّثنى على قال حدّثنى أحمد بن محمّد بن عيسى عن أبى طالب‌[5] عن معمّر بن خلاد قال سمعت الرّضا عليه السلم يقول «إنّ العباسى زنديق و كان أبوه زنديقا»

* و عنه قال حدّثنى على قال حدّثنى أحمد عن أبى طالب قال حدّثنى العباسى انه قال للرضا عليه السّلم لم لا تدخل فيما سألك أمير المؤمنين قال فقال «و أنت ايضا علىّ يا عبّاسى» فقال نعم و لتجببه إلى ما سألك او لاعطينّك القاضية يعنى السيّف‌

* قال ابو النّصر[6] سالنا الحسين بن اشكيب عن العباسى هشام بن‌


[1] وصل- خ ل

[2] « ه» فيه ذكر الريان بن الصلت

[3] [ ه‌] فيه ذكر يونس بن عبد الرحمن

[4] ( ه) فيه أن الحار يكره أكله

[5] [ د] فيه ذكر معمر بن خلاد و ابرهيم والد هشام بن ابرهيم

[6] [ ج‌] فيه ذكر الحسين بن اشكيب

اسم الکتاب : مجمع الرجال المؤلف : القهپائي، عنايةالله    الجزء : 6  صفحة : 214
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست