جش- هرون بن موسى بن أحمد بن سعيد بن سعيد أبو محمّد التلعكبرى[1]
من بنى شيبان كان وجها فى أصحابنا ثقة معتمدا لا يطعن عليه، له كتب منها كتاب
الجوامع فى علوم الدين كنت احضر فى داره مع ابنه[2]
أبى جعفر و الناس يقرأون عليه و تقدّم فى جعفر[3]
بن عبد اللّه رأس المذرى.
(ق)
هرون
بن موسى الأعور البصرى القارى.
هرون
مولى آل أبى جعدة.
(لم)
هرون
بن يحيى البزّاز
يكنّى
أبا الحسن روى عنه إبن نوح و تقدّم عن (جش) فى فضالة[4]
بن أيّوب.
[1] * لا شك ان هذا الرجل عديم
النظير من الرواة على اطلاقه كما قال الشيخ رحمهما اللّه تعالى فانه بعد النظر فى
هذه المائة و اثنين المواضع الا موضعين منها( و فيها اخذ غيره عنه) يظهر أنه من
سنة ثلث عشرة و ثلثمائة إلى سنة سبعين و ثلثمائة كان تيردد فى الاخذ و التحصيل من
الرجال اصالة و اجازة جزاهم اللّه تعالى عن الاسلام و أهله افضل ما يستحقون و
الحمد للّه رب العالمين- ع
[2] تقدم فى أحمد بن محمد بن
الربيع ان اسمه محمد و كنيته أبو الحسين الا ان يكون ابنا آخر- ع
[3] ص 129 ج 2 فيه ان هرون بن
موسى هذا يروى عن جعفر ذاك- ع
[8] بل علم حاله مما اشير اليه- ع
2- على بن الحسن بن الحجاج المذكور فى ص 179 ج 4
3- الحسن بن محمد بن الحسن
المذكور فى ص 148 ج 2
4- الحسن بن ابرهيم المذكور فى ص
96 ج 2
5- احمد بن محمد بن يحيى الفارسى
المذكور فى ص 168 ج 1
6- احمد بن ادريس القمى المذكور
فى ص 94 ج 2
و أما علم الهدى المذكور فى ص 189
ج 4 فيروى عن التلعكبرى و أبو جعفر السقاء الأحول المنجم الآتى فى باب الكنى إنشاء
اللّه تعالى فليس فيه تصريح بروايته عنه بل صرح بانه رآه فقط و لا يخفى و الحمد
للّه رب العالمين( ض ع)