responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع الرجال المؤلف : القهپائي، عنايةالله    الجزء : 1  صفحة : 281

قال كان بلال عبدا صالحا[1] و كان صهيب عبد سوء و كان يبكى على عمر.

ل- بلال‌[2][3] مولى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم شهد بدرا و توفّى بدمشق فى الطّاعون سنة ثمانى عشر كنيته أبو عبد اللّه و قيل أبو عمرو و يقال عبد الكريم و هو بلال بن رياح مدفون بباب الصّغير بدمشق.

(كش)

بلعم‌[4] بن باعورا.

سيذكر انشاء اللّه تعالى فى المغيرة بن سعيد.

بنان‌[5] البيان‌[6]


[1] « ه» فيه ذكر صهيب مولى النبى صلعم.

[2] من( يب) عن محمّد بن على بن محبوب عن معوية بن حكيم عن سليمان بن جعفر عن أمية قال دخل رجل من أهل الشام على أبى عبد اللّه عليه السلم فقال له« ان اول من سبق الى الجنة بلال» قال و لم؟ قال« لانه اول من اذن» انتهى- ع

قيل فى الفقيه عن أبى بصير عن احدهما عليهما السلم انه قال« ان بلالا كان عبدا صالحا فقال لا أؤذن لاحد بعد رسول اللّه صلعم فترك يومئذ حى على خير العمل» انتهى- ع

[3] بن رياح- الخ ظ

[4] فى تفسير على بن ابراهيم رحمهما اللّه تعالى هكذا: ان بلعم بن باعورا كان من بنى اسرائيل، و حدثنى أبى عن الحسين بن خالد عن ابى الحسن الرضا عليه السلم انه اعطى بلعم بن باعورا الاسم الاعظم و كان يدعو به فيستجاب له فمال الى فرعون فلمّا مر فرعون فى طلب موسى ع و اصحابه، قال فرعون لبلعم: ادع اللّه على موسى ع و أصحابه ليحبسه علينا فركب حمارته ليمر فى طلب موسى ع فامتنعت عليه حمارته، فاقبل يضربها فأنطقها اللّه عز و جل فقالت ويلك على ماذا تضربنى؟ أتريد أن احملك لتدعو على نبى اللّه و قوم مؤمنين فلم يزل يضربها حتى قتلها و انسلخ الاسم من لسانه و هو قوله تعالى فانسلخ منها فاتبعه الشيطان- الاية- ع

[5] بيان خ ل- كذا فى ميزان الاعتدال- ع

[6] فى كتاب ميزان الاعتدال للمخالفين هكذا: بيان الزنديق- قال ابن نمير قتله خالد بن عبد اللّه القسرى و احرقه بالنار، قلت هذا بيان بن سمعان النهدى من بنى تميم ظهرة بالعراق بعد المانة و قال بالهية على رضى اللّه عنه و أن فيه جزءا الهيا متحدا بناسوته ثم من بعده فى ابنه محمّد بن الحنفية ثم فى ابى هاشم ولد ابن الحنفيه ثم من بعده فى بيان هذا و كتب بيان كتابا الى أبى جعفر الباقر ع يدعوه الى نفسه و انه نبى- انتهى- ع

اسم الکتاب : مجمع الرجال المؤلف : القهپائي، عنايةالله    الجزء : 1  صفحة : 281
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست