جش- آدم‌[1] بن المتوكل ابو الحسين بياع اللؤلؤ كوفى ثقة روى عن ابيعبد اللّه عليه السّلام، ذكره اصحاب الرّجال، له اصل رواه عنه جماعة، اخبرنا احمد بن عبد الواحد قال حدثنا على بن حبشى قال حدثنا حميد عن احمد بن زيد قال حدثنا عبيس عنه و تقدم عن ست و ق بعنوان آدم بياع اللؤلؤ.

(لم)

آدم بن محمّد القلانسى‌

من اهل بلخ، قيل انّه كان يقول بالتفويض‌[2]

(كش)

آل محمد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم‌

سيذكرون انشاء اللّه تعالى فى سلمان (رض)[3]

آل ياسر،

سيذكرون انشاء اللّه تعالى فى عمار بن ياسر[4]

آل يقطين،

سيذكرون انشاء اللّه تعالى فى جعفر[5] بن عيسى بن يقطين‌

(ق)

ابان، أبن أبى عمران الفزارى الكوفى.

(كش)

ابان، ابن ابى عياش،

سيذكر انشاء اللّه تعالى فى سليم بن‌

[1] يحتمل جدا اتحاد هذا مع ما تقدم من( ق) و( ست) ايضا بعنوان آدم بياع اللؤلؤ حيث اشتركا فى اكثر المميزات و يحتمل التعدد لذكر احدهما فى( ق) و( ست) بعنوان بياع اللؤلؤ و ذكر الاخر فى( ست) بعنوان ابن المتوكل مكررا و انه روى عن الصادق عليه السلم فى كل من العنوانين مع تعدد الراوى و تغايره فيهما، لكن لا يخفى على المتتبع كثرة التكرار فى قلم الشيخ قدس سره و لعل وجهه ان الشيخ لما نظر فى بعض الفهارست هذا العنوان و فى بعضها هذا(*) العنوان و كان لزمه العجلة الدينيه ذكرها كلها على احتمال، خصوصا مع تعدد الطرق و الراوى فهم التعدد او على احتمال ان هذا الرجل الواحد يذكر فى الروايات بهذه العنوانات و الوحدة ظاهرة بالصفات فذكره بهذه العنوانات يوجب سهولة نقده و تحصيله باى عنوان يذكر و لذلك لما ظهر على الشيخ التمام النجاشى روح اللّه روحه و حدته فى نسبه و صفته و كنيته و روايته و صنعته و بلده و كان ذكره متعددا يوجب توهم التغاير ذكره بعنوان واحد و لا يخفى ما ذكرنا مع التتبع التام فاتبع الاحق به و الحمد للّه وحده. ع(*) كذا( ض ع)

[2] قال فى شرح المواقف: ان المفوضة قالوا ان اللّه خلق محمدا صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و فوض اليه خلق الدنيا و هو الخلاق لما فيها، و قيل فوض ذلك الى على عليه السلام انتهى ع عفى عنه

[3] فيه انهم القادة الى الجنة و الدعاة اليها الى يوم القيمة ع

[4] فيه ان موعدهم الجنة. ع

[5] فيه انهم المأذونون فى الدخول على الرضا عليه السلم- ع