المذكورة برقم 9، 10، 11، 12
معتبرة (ثم كتاب الطهارة).
كتاب
الصلاة
الباب
1: فضل الصلاة و عقاب تركها (79: 188)
فيه
آيات و روايات والمعتبرة منها ما ذكرت بارقام 13، 14، 15 على وجه و 32، 33 والقدر
المشترك بين الروايات يحصل الاطمئنان بصدور بعضها.
الباب
2: علل الصلاة و نوافلها و سننها (79: 237)
المعتبرة
من رواياته ما ذكرت برقم 1 و هي اكبر رواية معتبرة في المعراج بعد ضعف مصدر رواية
هشام بن سالم الطويلة، و هو تفسير القمي الموجود. و في هذه الرواية المعتبرة ان
معراجه كان سبع مرات و لك ان تحصل القدر المتفق عليه الروايات فتأخذ به.
و
للمؤلّف كلام حول ساعات الليل والنهار و في كلامه، ان في اكثر رواياتنا و ما عليه
العمل عند اصحابنا (رض) اجماعاً هو ان زمان ما بين طلوع الفجر الى طلوع الشمس من
النهار و كذا زمان غروب الشمس الى ذهاب الحمرة من المشرق فان ذلك غروبها في افق
المغرب فالنهار الشرعيفي باب الصلاة والصوم و في سائر الابواب من طلوع الفجر
المستطير الى ذهاب الحمرة المشرقية، و هذا هو المعتبر والمعول عند اساطين الالهيين
والرياضيين من حكماء يونان ... ص 260 و فيه بحث. والحق عندي ان الغروب يتحقق بسقوط
قرص الشمس و غيبوبته فيجوز صلاة المغرب، ولو قبل زوال الحمرة