responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 408

المذكورة برقم 9، 10، 11، 12 معتبرة (ثم كتاب الطهارة).

كتاب الصلاة

الباب 1: فضل الصلاة و عقاب تركها (79: 188)

فيه آيات و روايات والمعتبرة منها ما ذكرت بارقام 13، 14، 15 على وجه و 32، 33 والقدر المشترك بين الروايات يحصل الاطمئنان بصدور بعضها.

الباب 2: علل الصلاة و نوافلها و سننها (79: 237)

المعتبرة من رواياته ما ذكرت برقم 1 و هي اكبر رواية معتبرة في المعراج بعد ضعف مصدر رواية هشام بن سالم الطويلة، و هو تفسير القمي الموجود. و في هذه الرواية المعتبرة ان معراجه كان سبع مرات و لك ان تحصل القدر المتفق عليه الروايات فتأخذ به.

و للمؤلّف كلام حول ساعات الليل والنهار و في كلامه، ان في اكثر رواياتنا و ما عليه العمل عند اصحابنا (رض) اجماعاً هو ان زمان ما بين طلوع الفجر الى طلوع الشمس من النهار و كذا زمان غروب الشمس الى ذهاب الحمرة من المشرق فان ذلك غروبها في افق المغرب فالنهار الشرعيفي باب الصلاة والصوم و في سائر الابواب من طلوع الفجر المستطير الى ذهاب الحمرة المشرقية، و هذا هو المعتبر والمعول عند اساطين الالهيين والرياضيين من حكماء يونان ... ص 260 و فيه بحث. والحق عندي ان الغروب يتحقق بسقوط قرص الشمس و غيبوبته فيجوز صلاة المغرب، ولو قبل زوال الحمرة

اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 408
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست