responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 391

ابتاع نفسه فاعتقها كمن باع نفسه فأوبقها. ص 419.

و منها: جهل المرء بعيوبه من اكبر ذنوبه.

ج 75: في مواعظ الائمة الاثني عشر كلهم (عليهم السلام)

و فيه بعض مواعظ اخرى من غيرهم و هو الجزء الثاني من كتاب الروضة.

واعلم ان المؤلّف العلّامة (رحمه الله) ترك اسانيد الروايات هنا غالباً كثير منها مكررات و اسانيدها مذكورة في الاجزاء و ربما في الاجزاء اللاحقة، والمعتبر من الاسانيد المذكورة في هذا الباب قليلة نحو:

ما برقم 9 ص 147

و برقم 12 ص 151

و برقم 1، 2 ص 190

و برقم 21 ص 198 و ربما بعض روايات اخرى.

و مضامين اكثرها مفيدة نافعة للواعظ والمتعظ و للمؤلّف و للمطالع وفقنا الله للاتصاف والعمل بها و نتضرع اليه سبحانه ان لا يجعلنا من المحرومين والخاسرين بحقه واخص صفاته و بحق احب خلقه اليه امين يا رب العالمين و يا دائم الفضل على البرية و يا باسط اليدين بالعطية و يا صاحب المواهب السنية صل على محمد و آله خير الورى سجية اغفر لنا يا ربنا في هذه اللحظة.

واعلم ان بعض ما دل بسند غير معتبر على ترك الدنيا بمضامين مختلفة

اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 391
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست