من صنع الله الذي اتقن كل شيء
فانه جميل حكيم لا يصدر منه إلّا الجميل والحكيم والمتقن. و لا تتصف بالحسن والقبح
كما لا يخفى، نعم الاعتماد عليها وربط القلب بها قبيح للمكلف إلّا ما كان بامر
الله تعالى ورضاه.
و
اما الروايات فهي اكثر من 140 رواية بكثير و هيتكفي لسلامة المؤمن ان أئتمر بها
والمعتبر منها سنداً- مضافاً الى مشتركاتها- ما ذكرت برقم 2، 6، 11، 21، 24، 27،
31، 38، 77، 96.
ثم
ينبغي التنبيه على امور:
1-
في ص 8 تفسير قوله: من لم يتعز بعزاء الله تعالى.
2-
معنى الحواريين ص 11.
3-
كلام طويل حول معرفة الدنيا ص 25 و ما بعدها الى ص 36.
الباب
123: حب المال و جمع الدينار والدرهم و كنزهما (70: 135)
فيه
آيات و روايات غير معتبرة سوى ما ذكرت برقم 16.
الباب
124: حب الرئاسة (70: 145)
والمعتبرة
من رواياته ما ذكرت برقم 1، 3، 8، 13، و فيه تفصيل حول الموضوع.
الباب
125: الغفلة واللهو و كثرة الفرح والاتراف بالنعم (70: 154)
الباب
126: ذم العشق و علته (70: 158)
الباب
127: الكسل والضجر والعجز و طلب ما لا يدرك (70: 159)