responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 364

من صنع الله الذي اتقن كل شي‌ء فانه جميل حكيم لا يصدر منه إلّا الجميل والحكيم والمتقن. و لا تتصف بالحسن والقبح كما لا يخفى، نعم الاعتماد عليها وربط القلب بها قبيح للمكلف إلّا ما كان بامر الله تعالى ورضاه.

و اما الروايات فهي اكثر من 140 رواية بكثير و هيتكفي لسلامة المؤمن ان أئتمر بها والمعتبر منها سنداً- مضافاً الى مشتركاتها- ما ذكرت برقم 2، 6، 11، 21، 24، 27، 31، 38، 77، 96.

ثم ينبغي التنبيه على امور:

1- في ص 8 تفسير قوله: من لم يتعز بعزاء الله تعالى.

2- معنى الحواريين ص 11.

3- كلام طويل حول معرفة الدنيا ص 25 و ما بعدها الى ص 36.

الباب 123: حب المال و جمع الدينار والدرهم و كنزهما (70: 135)

فيه آيات و روايات غير معتبرة سوى ما ذكرت برقم 16.

الباب 124: حب الرئاسة (70: 145)

والمعتبرة من رواياته ما ذكرت برقم 1، 3، 8، 13، و فيه تفصيل حول الموضوع.

الباب 125: الغفلة واللهو و كثرة الفرح والاتراف بالنعم (70: 154)

الباب 126: ذم العشق و علته (70: 158)

الباب 127: الكسل والضجر والعجز و طلب ما لا يدرك (70: 159)

الباب 128: الحرص و طول الأمل (70: 160)

ليست في هذه الأبواب الأربعة رواية معتبرة.

اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 364
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست