فيه
آية و روايات و اخيرتها معتبرة سنداً و هي معتبرة ابي بصير على الأحوط اذ فيه محمد
بن خالد البرقي و نحن نأخذ برواياته من باب الاحتياط كما ذكرنا في كتابنا علم
الرجال.
الباب
32: درجات الايمان و حقائقه (66: 154)
فيه
آيات و 28 رواية غير معتبرة سنداً فلابد من الأخذ بالقدر المتيقن منها.
الباب
33: السكينة و روح الايمان و زيادته و نقصانه (66: 175)
فيه
آيات و روايات والمعتبرة منها سنداً ما ذكرت بارقام 5، 11 على تردد فيالراوي الاول
و هو داؤد و 17، 19، 20، 21، 22.
و
في الباب بحث مفصل حول زيادة الايمان و نقصانه و عدمهما.
في
صحيح ابان بن تغلب عن الصادق (ع): ( (ما من مؤمن إلّا و لقلبه اذنان في جوفه، اذن
ينفث فيها الوسواس الخنّاس و اذن ينفث فيها الملك)) ص 199. الاعتماد على ظاهر
الحديث في غاية الاشكال، اذ القلب كاليد والجلد والطحال والكبد و سائر الاعضاء في
عدم شعوره و فقدان ادراكه، و لا يمكن رد الحديث لأن في القرآن آيات كثيرة في ذلك
ولكثرة الروايات و قد نسب الوسواس في القرآن الى الصدر أيضاً. و ان شئت عمق البحث
فلاحظ كتابنا روح بالفارسية و لا موجب للتكرار هنا.
الباب
34: إنّ الايمان مستقر و مستودع و امكان زوال الايمان (66: 212)
فيه
آية و روايات والمعتبرة منها سنداً ما ذكرت بارقام 1، 3، 5، 14