مصادرها لا يمنع من حصول العلم العادي بصدور جملة منها، و كفى للشيعة به فخرا و فضيلة.
الباب 16: ان الشيعة هم اهل دين الله ... (65: 83)
فيه آيتان و 42 رواية و جملة منها معتبرة سنداً لكن مصدرها محاسن البرقي و قد مر الكلام فيه.
الباب 17: فضل الرافضة و مدح التسمية بها (65: 96)
فيه اربع روايات غير معتبرة.
الباب 18: الصفح عن الشيعة و شفاعة ائمتهم (عليهم السلام) فيهم (65: 98)
فيه 97 رواية واعتبار اسناد جملة منها بعد ضعف مصادرها غير مفيد، لكن العلم العادي حاصل بصدور بعضها اذ لا يحتمل وضع الجميع قطعاً.
الباب 19: صفاتالشيعة واصنافهم و ذم الاغترار والحث على العمل والتقوى (65: 149)
فيه 48 رواية والمعتبرة سنداً منها ما ذكرت برقم 17 و 18 ولكن الاطمئنان حاصل بصدور بعضها الآخر والله اعلم.
الباب 20: النهي عن التعجيل على الشيعة و تمحيص ذنوبهم (65: 199)
الباب 21: دخول الشيعة مجالس المخالفين ... (65: 200)
في الاول ست روايات غير معتبرة و في الثاني روايتان غير معتبرتين.
الباب 22: في أن الله تعالى انما يعطي الدين الحق والايمان والتشيع من احبه (65: 201)
والمعتبرة من رواياته ما ذكرت برقم 16 بناء على ان عبدالحميد هو