responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 262

جاز له القبول والاعتقاد به، كما ادعاه معلق البحار في المقام (حاشية ص 376) و أوله الى موجود مجرد!!

وليعلم ان قول الصدوق (رحمه الله): اعتقادنا ... يخبر عن اعتقاده و رأيه و نظره وحده لا عن اعتقاد الطائفة الامامية فلا تغفل.

4- و قال الصدوق أيضاً في عقائده: اعتقادنا في نزول الوحى من عند الله عزوجل ان بين عيني اسرافيل لوحا، فاذا اراد الله سبحانه ان يتكلم بالوحي ضرب الله ذلك اللوح جبين اسرافيل فينظر فيه فيقرأ ما فيه فيلقيه الى ميكائيل و يلقيه ميكائيل الى جبرئيل فيلقيه جبرئيل الى الانبياء. (54: 370).

أقول: لم اجد عليه نصا معتبرا فالصحيح التوقف في امثال هذه المسائل بلا نص معتبر ديني.

ج 55: فيما يتعلق بالعرش والكرسي والحجب و غيرهاوالسماوات والنجوم و علمها والسنين والشهور والفصول‌

الباب 4: العرش والكرسي و حملتهما (55: 1)

فيه آيات و اكثر من ستين رواية والمعتبرة منها ما ذكرت بارقام 9، 40، 45، 49، 50.

1- مدلول الآيات الكريمة ان العرش مستوى الله المدبر للامر، و هو على الماء و موصوف بالكرامة والعظمة والمجد والربوبية والمحمولية و حاملوه يوم القيامة ثمانية.

اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 262
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست