responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 219

لم يذكر فيشي‌ء من الروايات ما يفهم ذلك؟ و لا مقداره و هذا شي‌ء عجيب.

2- المفهوم من الروايات اصرار القائم (ع) على اخذ الاموال المذكورة و كذا اصرار العسكريين والامام الجود (عليهم السلام)، والسؤال المهم ان هؤلاء الائمة الاربعة لاسيما الامام المهدي (ع) لِمَ لم يذكر للشيعة حكم الاموال المذكورة في غيبته الكبرى؟ و هذا لا جواب معقول له عندي إلّا ان يقال انه (ع) كان يطلب المال لنفسه ولو هدية، و قد جعل الله تحصيل رزقه من اموال المؤمنين. و اما في الغيبة الكبرى فجعل له طريقا آخر، و هذا الاحتمال ينفي وجوب خمس الارباح والله العالم.

ثم الظاهر من الروايات انه (ع) كان في الغيبة الصغرى في بلدة سامراء ولاجله نهي عن التسمية والطلب. فلاحظ.

الباب 17: ذكر المذمومين الذين ادعوا البابية والسفارة كذبا ... (51: 367)

فيه روايات والمعتبرة سنداً منها هي الرواية الاولى، و رواية علي بن الحسين في آخر ص 370، و روايتا ابي علي محمد بن همام في ص 376 و رواية المهلّبي في اخر ص 377 والله العالم.

ج 52: فيما يرجع الى ولي العصر عجل الله تعالى فرجه أيضاً

الباب 1: ذكر من رآه صلوات الله عليه (52: 1 الى 77)

فيه قصص كثيرة و روايات دالة على رؤيته- عجل الله تعالى فرجه‌

اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 219
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست