responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 211

ثم إنّ في الباب جملة من روايات معتبرة سنداً لكن مصادرها كالتفسير المنسوب الى القمي لم تصل نسختها بطريق معتبر الى المجلسي (رحمه الله) على ان مدوّن التفسير أيضاً مجهول‌[1].

و اظن ان السند في المذكورة برقم 36 محرف و لم يكن عندي مصدر الرواية (اكمال الدين) حتى اراجعه، فاذا فرضنا مكان احمد بن زياد عن الحسن بن علي بن سماعة: حميد بن زياد عن الحسن بن محمد بن سماعة، كانت الرواية موثقة.

أبواب النصوص من الله تعالى و من آبائه (عليهم السلام)

الباب 1: ما ورد من إخبار الله و إخبار النبي (ص) بالقائم (ع) من طرق الخاصة والعامة (51: 65)

1- المعتبرة من روايات الباب ما ذكرت بارقام 10، 16 و 20.

2- الرقم المطبوع للروايات 42، لكن الروايات اكثر منه بكثير، ففي ذيل الرقم 37 أورد الفاضل الاربلي اربعين حديثاً نقلًا عن الحافظ ابي نعيم من علماء اهل السنة. و في ذيل الرقم 38 أورد روايات كثيرة من كتاب كفاية الطالب للشيخ محمد بن يوسف بن محمد الشافعي. و بالجملة في الباب روايات كثيرة من طرق اهل السنة يقطع بها بوجود المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف، فانكار المنكر نشأ من جهله أو من عناده الراجع الى غباوته.


[1] - و مثله في الجهالة تفسيرات فرات و كنز جامع الفوائد و تأويل الآيات الظاهرة.

اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 211
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست