responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 119

فيه روايات كثيرة من الفريقين و معظمها و ان كانت غير معتبرة سنداً و لعل بعضها مخالف للواقع لكن كثرتها تثبت العنوان، على ان القلب يشهد بصحة اكثرها فطوبى لاميرالمؤمنين حبس هواه و اكتفى على ما لابد منه في مأكله و ملبسه اياماً قليلة و سعد سعادة ابدية في جوار رسول الله (ص) في الجنة و لا يقدر احد ما أعدّ الله له من نعمائه، اللهم اعنا على الزهد والورع والتقوى بما لا يبطل معه ائتمامنا به من رأس و لا تجعل ضعف تديننا حجاباً فاصلًا بيننا و بينه.

و انا فرح بما نقل عنه: و لن تقدروا على ذلك فاعينوني بورع و اجتهاد. اللهم ان فقدنا زهده فلا تحرمنا من توفيق ورع و اجتهاد حتى ترضى عنا و يرضي نبيك و وليك عنا.

ج 41: اعماله و اخلاقه و معجزاته (ع)

الباب 99: يقينه و صبره و شدة ابتلائه صلوات الله عليه (41: 41)

في الباب روايات أولها و سادستها معتبرتان سنداً، و ما نقل في يقينه (ع) ينافي الاجل المعلق و لا اهتدي كيفية التوفيق بينهما.

الباب 100: تنمّره في ذات الله و تركه المداهنة في دين الله (41: 8)

روايات الباب قليلة جداً والمدعى ثابت منه (ع).

الباب 101: عبادته و خوفه (ع) (41: 11)

العنوان مذكور في كثير من الروايات أو مستفاد منها، والمعتبر سنداً منها

اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 119
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست