responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 104

عدم دخولهم ليلًا على النبي (ص) من جهة رعاية اهل بيت النبي (ص) اما خوفاً من بني هاشم و اما للخلق العربي في رعاية النساء.

الباب 67: انه (ع) كان اخص الناس بالرسول (ص) ... (38: 288)

فيه روايات كثيرة تثبت المطلوب بكثرتها و ان كانت معتبرة السند بينها قليلة كالمذكورة برقم 22.

الباب 68: الاخوة و فيه كثير من النصوص (38: 330)

الباب 69: خبر الطير و انه احب الخلق الى الله تعالى (38: 335)

لا ضير في عدم وجود رواية معتبرة في البابين من طريقنا فان روايات من لا يتهم في حب علي تثبت انه (ع) اخو رسول الله و انه احب الخلق على ان الثاني يمكن ثبوته بقوله تعالى: وَ أَنْفُسَنا وَ أَنْفُسَكُمْ‌ كما مرّ.

ج 39: أيضاً في فضائله و مناقبه (ع)

الباب 70: ما ظهر من فضله (ع) يوم الخندق (39: 1)

الباب 71: ما ظهر من فضله (ع) في يوم خيبر (39: 7)

أقول: ان ما صدر من اميرالمؤمنين (ع) في غزوات النبي (ص) لاسيمافي احد و بدر و خيبر والخندق من المبارزة و قتل ابطال المشركين و ائمة الكفر، أوجب كسر صولة الشرك والكفر و أوهن اركان الجاهلية و ذلة قريش و أعظم شأن الاسلام و اظهر عزة المسلمين و احكم اساس النبوة الخاتمية، و هذا شي‌ء مقطوع لابد من قبوله، و لا مجال للتردد فيه من عاقل‌

اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 104
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست