responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 102

أقول: هذا توجيه حسن لا اشكال عليه إن وجد الدليل عليه اثباتاً بل اسقاط شرف امومة المؤمنين صحيح و إن لم يوجد عليه دليل و اي شرف لُام تفسد على المؤمنين دينهم و دنياهم و تخالف ربها و زوجها رسول الله.

الباب 61: جوامع الاخبار الدالة على امامته من طرق الخاصة والعامة (38: 90)

أورد المؤلّف المتتبع (رحمه الله) فيه 134 رواية أو اكثر منها ذات مضامين مهمة يحتير العاقل من انحراف الناس عن اميرالمؤمنين (ع) مع هذه التاكيدات المكررة و ليست الروايات قليلة و لا مختصة بطريق الشيعة حتى يقال بوضعها و جعلها و ليس لرفع التحير جواب معقول. إلّا أن يقال انه (ص) ذكرها لافراد معينين لا لجميع الناس و لما وقعت الحكومة بيد الخلفاء سكت هؤلاء الافراد حفظاً على معاشهم أو نفوسهم، والله العالم.

الباب 62: نادر فيما امتحن الله به اميرالمؤمنين في حياة النبي (ص) و بعد وفاته (38: 167)

ليس فيه سند معتبر.

الباب 63: النوادر (38:)

فيه استدلال لبعض العلماء على الامامة و استشهاد ببعض الروايات.

أبواب فضائله و مناقبه صلوات الله عليه‌

الباب 64: ذكر فضائله والنظر اليها و استماعها و ان النظر اليه ... عبادة (38: 195)

اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 102
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست