responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 1  صفحة : 403

ضعيف موهون.

الباب 2: وفاته و غسله و الصلاة و دفنه صل الله عليه و آله و سلّم (503: 22)

أورد فيه المؤلف الممتبع العلّامة رحمة الله سبعين رواية بعضها معتبرا سندا كالمذكورة برقم 41، 43، 47 و 63 و اكثرها غير معتبر.

و هل النبى صل الله عليه و آله و سلّم مات أو مضى مسموما و مقتولا؟ القرآن ابهمه فى قوله و خطابه لا صحابه صل الله عليه و آله و سلّم (أفان مات أو قتل اتقيلبتم اعقابكم) و تدل بعض الروايات المتقدمة و المذكورة في هذا الباب بارقام 21، 2، 23 على انه صل الله عليه و آله و سلّم مضى مسموما، روحي و ارواح العالمين بله الفداء.

و لا حديث معتبر يدل على تاريخ وفاته، و يكفة في تعظيم شعائر الله ما اشتهر بيننا- معاشر الشيعة- من اقامة العزاء في 28 صفر، ليس فيه حكم الزامي يجب الاحتياط لأجله.

نفسي على زفراتها محبوسة يا ليتها مع الزفرات‌

لا خبر يعدك في الحياة و أنما أبكى مخافة ان تطول حياتي‌

الباب 3: غرائب احواله و ما ظهر عند ضريحه صل الله عليه و آله و سلّم (22: 55)

و الرواية الاخيرة التى يختم بها هذا الجزء، بل يختم بها تاريخ النبى الخاتم صل الله عليه و آله و سلّم صحيحة معتبرة.

الفرق بين الوحي و الالهام‌

ثم المستفاد من الروايات غير المعتبرة الواردة فى الباب ما يلهمه الله الائمة عليه السلام انما يبلغه اولا رسول الله صل الله عليه و آله و سلّم و روحه الطاهرة ثم الى‌

اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 1  صفحة : 403
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست