ال
باب 1: وصيته صلّ الله عليه و آله و السلم عند قرب وفاته و قيه تجهيز جيش
اسامة و بعض النوادر (22: 455) أورد مؤلف فيه 48 رواية من مصادر متعدة و نحن نشير
الى بعض يتعلق بها:
في
بعض الروايات ان رسول الله صل الله عليه و آله و سلّم سال علياً: أتنجز عداة محمد
و تقتضى دينه و تأخذ تراثه، فقبله علي فاقبضه رسول الله صل الله عليه و آله و سلّم
اشياء من ماله. (456: 22 و 459 و 460)
أقول: ان
صحت الروايات فمعناه المصالحة أو تمليك اعيان مشروطة بانجاز عدته و أداء ديونه.
فاطلاق الارث عليها مجازي فعلي وارث علمه لا وارث ماله الّا على النحو المجاز و
انما وارثه بنته و زوجاته صل الله عليه و آله و سلّم
في
بعض الروايات ان رسل الله حدث عليا الف باب فى مرضه تحث ثوبه يفتح كل حديث الف
جديث (برقم 9)
وفى
بعض الف باب من الحلال و الحرام و مما كان و ما هو كائن الى يوم القيامة، كل باب
منهاى فتح الف باب (فذلك الف الف باب اي مليون باب) حتى علم علم المنايا و البايا
و فصل الخطاب برقم 10 و لاحظ ارقام 11، 12، 13 و 15.
و
في رواية بشير الدهان عن علي عليه السلام، حدثني بباب بفتح الف باب، كل باب منهاى
فتح الف باب (برقم 14) و لاحظ روايته الخرى برقم 16.