responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : رنگارنگ يا کشکول درويشي المؤلف : محسنى، شيخ محمد آصف    الجزء : 1  صفحة : 92

3- إِنَّ قَوْماً عَبَدُوا اللَّهَ رَغْبَةً فَتِلْكَ عِبَادَةُ التُّجَّارِ وَ إِنَّ قَوْماً عَبَدُوا اللَّهَ رَهْبَةً فَتِلْكَ عِبَادَةُ الْعَبِيدِ وَ إِنَّ قَوْماً عَبَدُوا اللَّهَ شُكْراً فَتِلْكَ عِبَادَةُ الْأَحْرَارِ.

4- الْمَرْأَةُ شَرٌّ كُلُّهَا وَ شَرُّ مَا فِيهَا أَنَّهُ لَا بُدَّ مِنْهَا.

5- اتَّقِ اللَّهَ بَعْضَ التُّقَى وَ إِنْ قَلَّ وَ اجْعَلْ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ اللَّهِ سِتْراً وَ إِنْ رَقَّ.

6- الْفَقْرُ، الْمَوْتُ الْأَكْبَرُ.

7- تَرْكُ الذَّنْبِ أَهْوَنُ مِنْ طَلَبِ التَّوْبَةِ.

8- كَمْ مِنْ أَكْلَةٍ تَمْنَعُ أَكَلَاتٍ.

9- احْصُدِ الشَّرَّ مِنْ صَدْرِ غَيْرِكَ بِقَلْعِهِ مِنْ صَدْرِكَ.

10- مَنْ لَمْ يُنْجِهِ الصَّبْرُ أَهْلَكَهُ الْجَزَعُ.

11- لَا خَيْرَ فِي الصَّمْتِ عَنِ الْحُكْمِ كَمَا أَنَّهُ لَا خَيْرَ فِي الْقَوْلِ بِالْجَهْلِ.

12- وقتى از مزبله‌اى‌گذشت فرمود: هَذَا مَا بَخِلَ بِهِ الْبَاخِلُونَ وَ فِي خَبَرٍ آخَرَ أَنَّهُ قَالَ هَذَا مَا كُنْتُمْ تَتَنَافَسُونَ فِيهِ بِالْأَمْسِ.

13- لما سمع قول الخوارج «لاحكم الا لله» قال (ع) كَلِمَةُ حَقٍّ يُرَادُ بِهَا بَاطِلٌ.

تعريف حكمت و فلسفه‌

الحكمة صناعة نظرية يستفاد بها كيفية ما عليه الوجود و ما عليه الواجب، من حيث اكتساب النظريات و اقتناء الملكات، ليستكمل النفس و يصير عالما معقولا مضاهيا للعالم الموجود، فيستفاد بذلك للسيادة و ذلك بحسب الطاقة البشرية.

مسالك چهارگانه سالكين‌

سلوك راه ظاهر و باطن بر خلاف يك ديگر اند، چه سالك راه ظاهر، به استدلال اثبات اشياء كند مرتبه مرتبه، تا منتهى شود به اثبات سببى كه او را هيج سببى نبود مثلا از مشاهده اثر اثبات كند كه ويرا مؤثرى باشد و در آن مؤثر آثار معلوليت بيندگويد كه او را مؤثرى باشد، و على هذا القياس تا منتهى شود به‌

اسم الکتاب : رنگارنگ يا کشکول درويشي المؤلف : محسنى، شيخ محمد آصف    الجزء : 1  صفحة : 92
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست