responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كنز الدعاء المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 178

الحديث‌

232. الإمام الباقر عليه السلام: ثَلاثٌ لَم يُسأَلِ اللَّهُ عز و جل بِمِثلِهِنَّ، أن تَقولَ:

اللَّهُمَّ فَقِّهني فِي الدّينِ، وحَبِّبني إلَى المُسلِمينَ، وَاجعَل لي لِسانَ صِدقٍ فِي الآخِرينَ.[1]

4/ 14 جَوامِعُ الدَّعَواتِ‌

الف- الجَوامِعُ المَأثورَةُ عَن رَسولِ اللَّهِ صلى الله عليه و آله‌

233. سنن أبي داوود عن عائشة: كانَ رَسولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله يَستَحِبُّ الجَوامِعَ مِنَ الدُّعاءِ، ويَدَعُ ما سِوى‌ ذلِكَ.[2]

234. صحيح مسلم عن أبي مالك عن أبيه: إنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صلى الله عليه و آله وأَتاهُ رَجُلٌ فَقالَ: يا رَسولَ اللَّهِ، كَيفَ أقولُ حينَ أسأَلُ رَبّي؟

قالَ: قُل: «اللَّهُمَّ اغفِر لي وَارحَمني وعافِني وَارزُقني»، ويَجمَعُ أصابِعَهُ إلَّاالإِبهامَ؛ فَإِنَّ هؤُلاءِ تَجمَعُ لَكَ دُنياكَ وآخِرَتَكَ.[3]

235. مسند ابن حنبل عن أبي امامة: خَرَجَ عَلَينا رَسولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله وهُوَ مُتَوَكِّئٌ عَلى‌ عَصا ... فَكَأَنَّا اشتَهَينا أن يَدعُوَ اللَّهَ لَنا فَقالَ:

اللَّهُمَّ اغفِر لَنا وَارحَمنا، وَارضَ عَنّا وتَقَبَّل مِنّا، وأَدخِلنَا الجَنَّةَ ونَجِّنا مِنَ النّارِ،


[1]. الأمالي للطوسي: ص 303 ح 603 عن أبي قتادة عن الإمام الصادق عليه السلام، بحار الأنوار: ج 95 ص 351 ح 5.

[2]. سنن أبي داوود: ج 2 ص 77 ح 1482، مسند ابن حنبل: ج 9 ص 484 ح 25205، المستدرك على الصحيحين: ج 1 ص 723 ح 1978 وفيهما« يعجبه» بدل« يستحبّ»، المصنّف لابن أبي شيبة: ج 7 ص 23 ح 4 وفيه« يحبّ» بدل« يستحبّ»، كنز العمّال: ج 7 ص 73 ح 18021 وج 2 ص 623 ح 4919.

[3]. صحيح مسلم: ج 4 ص 2073 ح 36، سنن ابن ماجة: ج 2 ص 1264 ح 3845، مسند ابن حنبل: ج 5 ص 381 ح 15877 و ج 10 ص 346 ح 27281 وفيهما« واهدني» بدل« عافني»، المصنف لابن أبي شيبة: ج 7 ص 27 ح 7، المعجم الكبير: ج 8 ص 317 ح 8185، كنز العمّال: ج 2 ص 698 ح 5117.

اسم الکتاب : كنز الدعاء المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 178
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست