responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شناخت نامه قرآن بر پايه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 96

1/ 2- 30: عَرَبِيٌ‌

الكتاب‌

«وَ كَذلِكَ أَنْزَلْناهُ حُكْماً عَرَبِيًّا وَ لَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ بَعْدَ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ما لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَ لا واقٍ».[1]

«إِنَّا أَنْزَلْناهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ».[2]

«قُرْآناً عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ».[3]

«كِتابٌ فُصِّلَتْ آياتُهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ».[4]

الحديث‌

74. الإمام الباقر عليه السلام‌- في قَولِهِ تَعالى‌: «لَوْ لا فُصِّلَتْ آياتُهُ ءَ أَعْجَمِيٌّ وَ عَرَبِيٌّ»[5]-: لَو كانَ هذَا القُرآنُ أعجَمِيّاً[6] لَقالوا كَيفَ نَتَعَلَّمُهُ ولِسانُنا عَرَبِيٌّ وأتَيتَنا بِقُرآنٍ أعجَمِيٍّ! فَأَحَبَّ اللَّهُ أن يُنَزِّلَهُ بِلِسانِهِم، وقَد قالَ اللَّهُ عز و جل: «وَ ما أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا بِلِسانِ قَوْمِهِ»[7].[8]

75. عنه عليه السلام‌: ما أنزَلَ اللَّهُ تَعالى‌ كِتاباً ولا وَحياً إلّابِالعَرَبِيَّةِ، فَكانَ يَقَعُ في مَسامِعِ الأَنبِياءِ عليهم السلام بِأَلسِنَةِ قَومِهِم، وكانَ يَقَعَ في مَسامِعِ نَبِيِّنا صلى الله عليه و آله بِالعَرَبِيَّةِ، فَإِذا كَلَّمَ بِهِ قَومَهُ‌


[1]. الرعد: 37.

[2]. يوسف: 2.

[3]. الزمر: 28.

[4]. فصّلت: 3 وراجع: الزخرف: 3، الشورى: 7، النحل: 103، الرعد: 37، طه: 113، الشعراء: 195، فصّلت: 44، الأحقاف: 12.

[5]. فصّلت: 44.

[6]. الأعجميّ: كلّ لغة خالصة من العربيّة( مجمع البحرين: ج 2 ص 1170« عجم»).

[7]. إبراهيم: 4.

[8]. تفسير القمّي: ج 2 ص 266 عن أبي الجارود، بحار الأنوار: ج 17 ص 209 ح 12.

اسم الکتاب : شناخت نامه قرآن بر پايه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 96
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست