[4]. اعتبر بعض الشُّرّاح
أنّ عبارة:« ليس بكائن» الواردة في هذا الحديث هي تأكيد للنفي السابق في قوله:«
ماينبغي». وبناءً على هذا يكون المعنى:« ما كان لبشر أن يكلّمه اللَّه إلّاعن طريق
الوحي ولا يكون ذلك إلّامن وراء حجاب أو بإرسال رسولٍ».
[5]. التوحيد: ص 264،
الاحتجاج: ج 1 ص 569 وليس فيه من« فاكتف» إلى آخره، بحار الأنوار: ج 93 ص 103.
اسم الکتاب : شناخت نامه قرآن بر پايه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ریشهری، محمد الجزء : 1 صفحة : 208