responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شناخت نامه قرآن بر پايه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 206

مِن أركانِهِ مَكتوباً: «لا إلهَ إلَّااللَّهُ، مُحَمَّدٌ رَسولُ اللَّهِ، عَلِيُّ بنُ أبي طالِبٍ أميرُ المُؤمِنينَ».[1]

178. عنه صلى الله عليه و آله: لَمّا عُرِجَ بي إلَى السَّماءِ ... فَلَمّا صِرتُ إلَى السَّماءِ السّابِعَةِ ... قالَ [جَبرَئيلُ‌]:

التَفِت! فَالتَفَتُّ عَن يَمينِ العَرشِ فَوَجَدتُ عَلى‌ ساقِ العَرشِ الأَيمَنِ مَكتوباً: «لا إلهَ إلّا أنا وَحدي لا شَريكَ لي، مُحَمَّدٌ رَسولي، أيَّدتُهُ بِعَلِيٍّ. يا أحمَدُ، شَقَقتُ اسمَكَ مِنِ اسمي، أنَا اللَّهُ المَحمودُ الحَميدُ، وأنَا اللَّهُ العَلِيُّ، وشَقَقتُ اسمَ ابنِ عَمِّكَ عَلِيٍّ مِنِ اسمي. يا أبَا القاسِمِ، امضِ هادِياً مَهدِيّاً، نِعمَ المَجي‌ءَ جِئتَ، ونِعمَ المُنصَرَفَ انصَرَفتَ».[2]

2/ 7: جَوامِعُ أصنافِ الوَحيِ‌

الكتاب‌

«وَ ما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ ما يَشاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ\* وَ كَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَ لَا الْإِيمانُ وَ لكِنْ جَعَلْناهُ نُوراً نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشاءُ مِنْ عِبادِنا».[3]

الحديث‌

179. التوحيد فى بيان مناظرة الإمام عليّ عليه السلام مع الزِّنديقِ: قال عليه السلام أمّا قَولُهُ: «وَ ما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ ما يَشاءُ»[4] وقَولُهُ:


[1]. بحار الأنوار: ج 27 ص 12 ح 28 نقلًا عن حسن بن سليمان في كتاب المحتضر وج 18 ص 304 ح 8 كلاهما عن جابر الأنصاري.

[2]. بحار الأنوار: ج 18 ص 312 و 313 و 314 ح 26 نقلًا عن حسن بن سليمان في كتاب المحتضر.

[3]. الشورى‌: 51 و 52.

[4]. الشورى‌: 51.

اسم الکتاب : شناخت نامه قرآن بر پايه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 206
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست