الفصل الثاني: نُزولُ القُرآنِ
نُزولُ القُرآنِ
2/ 1: نُزولُ القُرآنِ في لَيلَةِ القَدرِ
الكتاب
«شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَ بَيِّناتٍ مِنَ الْهُدى وَ الْفُرْقانِ».[1]
«إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ».[2]
«إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةٍ مُبارَكَةٍ».[3]
الحديث
113. الإمام الصادق عليه السلام: كانَ عَلِيُّ بنُ الحُسَينِ- صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيهِ- يَقولُ: «إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ» صَدَقَ اللَّهُ عز و جل، أنزَلَ اللَّهُ القُرآنَ في لَيلَةِ القَدرِ.[4]
114. الكافي عن حمران: إنَّهُ سَأَلَ أبا جَعفَرٍ عليه السلام عَن قَولِ اللَّهِ عز و جل «إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةٍ مُبارَكَةٍ»
[1]. البقرة: 185.
[2]. القدر: 1.
[3]. الدخان: 3.
[4]. الكافي: ج 1 ص 248 ح 4 عن الحسن بن العبّاس بن الحريش عن الإمام الجواد عليه السلام، بحار الأنوار: ج 25 ص 80 ح 67.