104. الإمام عليّ عليه السلام: أيُّهَا النّاسُ، إنَّهُ مَنِ استَنصَحَ اللَّهَ وُفِّقَ، ومَنِ اتَّخَذَ قَولَهُ دَليلًا هُدِيَ لِلَّتي هِيَ أقوَمُ.[1]

1/ 2- 52: هادٍ

105. الإمام عليّ عليه السلام: ابتَعَثَهُ بِالنّورِ المُضي‌ءِ وَالبُرهانِ الجَلِيِّ، وَالمِنهاجِ البادي‌[2]، وَالكِتابِ الهادي.[3]

1/ 2- 53: ناصِحٌ‌

106. الإمام عليّ عليه السلام: اعلَموا أنَّ هذَا القُرآنَ هُوَ النّاصِحُ الَّذي لا يَغُشُّ، وَالهادِي الَّذي لا يُضِلُّ، وَالمُحَدِّثُ الَّذي لا يَكذِبُ.[4]

1/ 2- 54: خَزائِنُ‌

107. الإمام زين العابدين عليه السلام: آياتُ القُرآنِ خَزائِنُ، فَكُلَّما فُتِحَت خِزانَةٌ يَنبَغي لَكَ أن تَنظُرَ ما فيها.[5]

[1]. نهج البلاغة: الخطبة 147، الكافي: ج 8 ص 389 ح 586 عن محمّد بن الحسين عن أبيه عن جدّه عن أبيه، تحف العقول: ص 227 عن الإمام الحسن عليه السلام وكلاهما نحوه، بحار الأنوار: ج 77 ص 368 ح 34.

[2]. بدا الأمر: ظهر، والبادي: الظاهر( الصحاح: ج 6 ص 2278« بدا»).

[3]. نهج البلاغة: الخطبة 161، بحار الأنوار: ج 18 ص 222 ح 58.

[4]. نهج البلاغة: الخطبة 176، غرر الحكم: ح 3591، عيون الحكم والمواعظ: ص 143 ح 3211، بحار الأنوار: ج 92 ص 24 ح 24.

[5]. الكافي: ج 2 ص 609 ح 2، عدّة الداعي: ص 267 بزيادة« العلم» بعد« خزائن» وكلاهما عن الزهري، نهج البلاغة: الخطبة 161، بحار الأنوار: ج 92 ص 216 ح 22.