responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شناخت نامه قرآن بر پايه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 114

92. الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام: شَكا رَجُلٌ إلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه و آله وَجَعاً في صَدرِهِ، فَقالَ صلى الله عليه و آله:

استَشفِ بِالقُرآنِ، فَإِنَّ اللَّهَ عز و جل يَقولُ: «وَ شِفاءٌ لِما فِي الصُّدُورِ».[1]

1/ 2- 45: عَهدُ اللَّهِ‌

93. الإمام الصادق عليه السلام: القُرآنُ عَهدُ اللَّهِ إلى‌ خَلقِهِ، فَقَد يَنبَغي لِلمَرءِ المُسلِمِ أن يَنظُرَ في عَهدِهِ، وأن يَقرَأَ مِنهُ في كُلِّ يَومٍ خَمسينَ آيَةً.[2]

94. فاطمة عليها السلام‌- مِن خُطبَتِها في شَأنِ فَدَكَ-: للَّهِ فيكُم عَهدٌ قَدَّمَهُ إلَيكُم.[3]

1/ 2- 46: مَأدُبَةُ اللَّهِ‌

95. رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: إنَّ هذَا القُرآنَ مَأدُبَةُ اللَّهِ، فَتَعَلَّموا مِن مَأدُبَتِهِ مَا استَطَعتُم.[4]

راجع: ج 3 ص 26 (الفصل الثانى: خصائصه المعنوية/ مأدبة اللَّه).


[1]. الكافي: ج 2 ص 600 ح 7 عن السكوني، تفسير العيّاشي: ج 2 ص 124 ح 27 كلاهما عن السكوني، عدّة الداعي: ص 274، مكارم الأخلاق: ج 2 ص 212 ح 2535 وفيه:« روي عن أبي عبد اللَّه عليه السلام أنّه شكا إليه رجل ...»، بحار الأنوار: ج 92 ص 176 ح 5.

[2]. الكافي: ج 2 ص 609 ح 1 عن حريز، عدّة الداعي: ص 273، عوالي اللآلي: ج 4 ص 22 ح 68، وسائل الشيعة: ج 6 ص 198 ح 7721.

[3]. كتاب من لا يحضره الفقيه: ج 3 ص 567 ح 4940، علل الشرائع: ص 248 ح 2 كلاهما عن زينب بنت الإمام علي عليه السلام، كشف الغمّة: ج 2 ص 109 عن عمر بن شبّه بزيادة« فينا» بعد« برهان»، بحار الأنوار: ج 92 ص 13 ح 5؛ بلاغات النساء: ص 28 عن زينب بنت الإمام الحسين عليه السلام نحوه.

[4]. مجمع البيان: ج 1 ص 85 عن عبد اللَّه بن مسعود، جامع الأخبار: ص 114 ح 200، بحار الأنوار: ج 92 ص 19 ح 18؛ المصنّف لابن أبي شيبة: ج 7 ص 165 ح 3 عن عبد اللَّه، كنز العمّال: ج 1 ص 526 ح 2356.

اسم الکتاب : شناخت نامه قرآن بر پايه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 114
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست