responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : دانشنامه امام مهدى بر پايه قرآن، حديث و تاريخ المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 410

المُحَجَّلينَ‌[1]، وأَفضَلُ الوَصِيّينَ، ووارِثُ عِلمِ النَّبِيّينَ وَالمُرسَلينَ، وبَعدَهُ الحَسَنُ وَالحُسَينُ سَيِّدا شَبابِ أهلِ الجَنَّةِ، ثُمَّ عَلِيُّ بنُ الحُسَينِ زَينُ العابِدينَ، ثُمَّ مُحَمَّدُ بنُ عَلِيٍّ باقِرُ عِلمِ النَّبِيّينَ، ثُمَّ جَعفَرُ بنُ مُحَمَّدٍ الصّادِقُ وارِثُ عِلمِ الوَصِيّينَ، ثُمَّ موسَى بنُ جَعفَرٍ الكاظِمُ، ثُمَّ عَلِيُّ بنُ موسَى الرِّضا، ثُمَّ مُحَمَّدُ بنُ عَلِيٍّ، ثُمَّ عَلِيُّ بنُ مُحَمَّدٍ، ثُمَّ الحَسَنُ بنُ عَلِيٍّ، ثُمَّ الحُجَّةُ القائِمُ المُنتَظَرُ، صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيهِم أجمَعينَ، أشهَدُ لَهُم بِالوَصِيَّةِ وَالإِمامَةِ، وأَنَّ الأَرضَ لا تَخلو مِن حُجَّةِ اللَّهِ تَعالى‌ عَلى‌ خَلقِهِ في كُلِّ عَصرٍ وأَوانٍ، وأَنَّهُمُ العُروَةُ الوُثقى‌، وأَئِمَّةُ الهُدى‌، وَالحُجَّةُ عَلى‌ أهلِ الدُّنيا، إلى‌ أن يَرِثَ اللَّهُ الأَرضَ ومَن عَلَيها.

3/ 12 دُعاءُ طَلَبِ الحاجَةِ

159. كتاب من لايحضره الفقيه: رَوى‌ عَبدُ اللَّهِ بنُ جُندَبٍ، عَن موسَى بنِ جَعفَرٍ عليه السلام أنَّهُ قالَ: تَقولُ في سَجدَةِ الشُّكرِ: اللَّهُمَّ إنّي اشهِدُكَ واشهِدُ مَلائِكَتَكَ وأَنبِياءَكَ ورُسُلَكَ وجَميعَ خَلقِكَ، أنَّكَ أنتَ اللَّهُ رَبّي، وَالإِسلامَ ديني، ومُحَمَّداً نَبِيّي، وعَلِيّاً، وَالحَسَنَ، وَالحُسَينَ، وعَلِيَّ بنَ الحُسَينِ، ومُحَمَّدَ بنَ عَلِيٍّ، وجَعفَرَ بنَ مُحَمَّدٍ، وموسَى بنَ جَعفَرٍ، وعَلِيَّ بنَ موسى‌، ومُحَمَّدَ بنَ عَلِيٍّ، وعَلِيَّ بنَ مُحَمَّدٍ، وَالحَسَنَ بنَ عَلِيٍّ، وَالحُجَّةَ بنَ الحَسَنِ بنِ عَلِيٍّ أئِمَّتي، بِهِم أتَوَلّى‌ ومِن أعدائِهِم أتَبَرَّأُ. اللَّهُمَّ إنّي أنشُدُكَ دَمَ المَظلومِ- ثَلاثاً-.

اللَّهُمَّ إنّي أنشُدُكَ بِإِيوائِكَ عَلى‌ نَفسِكَ لِأَعدائِكَ لِتُهلِكَنَّهُم بِأَيدينا وأَيدِي‌


[1]. الغُرّ المُحَجَّلون: أي بيض مواضع الوضوء من الأيدي والوجه والأقدام( النهاية: ج 1 ص 346« حجل»).

اسم الکتاب : دانشنامه امام مهدى بر پايه قرآن، حديث و تاريخ المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 410
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست