أولا: لا ندري ما ربط الكوفة بسرير النبي سليمان، فهل سرير النبي سليمان موجود في الكوفة، أم أنه في بيت المقدس حسبما يزعمون؟.
و الرواية إنما تتحدث عن أنه توجه من مكة نحو الكوفة.
و ثانيا: إننا لا نعرف الشيء الكثير عن خاتم سليمان، الأعظم. و ما هو السر الذي في سرير النبي سليمان. و كيف يعلق الطير على رأسه، و بيمينه عصا موسى، فهل المقصود هو إعطاء المقدسات اليهودية الدور الفاعل، و ترسيخها في عقائد المسلمين؟!.
أنا شعر الزبرقان:
و كما افتخر في النص السابق بكونه شعر الزبرقان فإنه فعل نفس الشيء في هذا النص أيضا، حيث قال: