و «ان المتتبع لحياة الرضى، لا يستطيع أن يجد مغمزا فى دينه، فلم يؤثر عنه: انه انتهك حرمة من الحرم، أو اخذ فيما كان يأخذ فيه الناس فى ذلك العهد، من متاع الدنيا، حيث يتجاوزون ما أحله اللّه، الى ما حرمه[5]».
[1]- الغدير، ج 4 ص 204 عن الرفاعى فى صحاح الأخبار، ص 61.
[2] الكنى و الالقاب، ج 2 ص 272 و سفينة البحار، ج 1 ص 526.