العصر كان في أمان اللّه و حفظه إلى وقته في اليوم الثاني".
أسباب نزولها:
علي بن إبراهيم في معنى السورة، قوله أَ رَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ قال: نزلت في أبي جهل و كفار قريش[1].
[1] البرهان: ج 4، ص 510/ 511.