الدُّنيا، وذلِكَ أَحَبُّ ما يَكُونُ إِلَيَّ وَأَقرَبُ ما يَكُونُ مِنِّي، ويَفرَحُ أَن اوَسِّعَ عَلَيهِ فِي الدُّنيا، وذلِكَ أَبغَضُ ما يَكُونُ إِلَيَّ وأَبعَدُ ما يَكُونُ مِنّي.[1]
[1]. تحف العقول: ص 513، بحار الأنوار: ج 14 ص 317 ح 17.