[3]. في رواية اخرى: قَد بَلَغَنا أنَّ عيسى عليه السلام مَرَّ عَلى خِنزيرٍ، فَقالَ ما مَعناهُ:« أنعِم صَباحاً»، فَقيلَ لَهُ في ذلِكَ، فَقالَ: إنَّما فَعَلتُ ذلِكَ لأِعَوِّدَ لِسانِيَ الكَلامَ الحَسَنَ.( العهود المحمّديّة للشعراني: ص 845).
[4]. تاريخ دمشق: ج 47 ص 437، الموطأ: ج 2 ص 985 ح 4 عن يحيى بن سعد نحوه، الدرّ المنثور: ج 2 ص 212 نقلًا عن ابن أبي الدنيا.
[5]. تحف العقول: ص 502، أعلام الدين: ص 273 عن معاذ بن جبل عن رسول اللَّه صلى الله عليه و آله نحوه؛ المصنّف لابن أبي شيبة: ج 8 ص 322 ح 198 عن سليمان بن موسى من دون إسناد إلى المعصوم عليه السلام نحوه.
[6]. الزهد لهنّاد: ج 1 ص 326 ح 594 عن سفيان، المستدرك على الصحيحين: ج 4 ص 346 ح 7864، المعجم الكبير: ج 1 ص 256 ح 741 كلاهما عن أنس عن رسول اللَّه صلى الله عليه و آله نحوه، كنز العمّال: ج 15 ص 859 ح 43418؛ مكارم الأخلاق: ج 2 ص 377 ح 2661 عن أبي ذرّ عن رسول اللَّه صلى الله عليه و آله، عدّة الداعي: ص 234 عن رسول اللَّه صلى الله عليه و آله وكلاهما نحوه، بحار الأنوار: ج 77 ص 88 ح 3.
[7]. لغا الإنسان: إذا تكلّم بالمطرح من القول وما لا يعني( النهاية: ج 4 ص 257« لغا»).
[8]. سها في الأمر: نسيه وغفل عنه وذهب قلبه إلى غيره( القاموس المحيط: ج 4 ص 346« سها»).
اسم الکتاب : حكمت نامه عيسى بن مريم المؤلف : محمدی ریشهری، محمد الجزء : 1 صفحة : 168