responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حكمت نامه حضرت عبد العظيم الحسنى المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 242

وقَذفُ المُحصَنَةِ؛ لِأَنَّ اللَّهَ عز و جل يَقولُ: لُعِنُوا فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ لَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ‌[1].

وأكلُ مالِ اليَتيمِ؛ لِأَنَّ اللَّهَ عز و جل يَقولُ: إِنَّما يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ ناراً وَ سَيَصْلَوْنَ سَعِيراً[2].

وَالفَرارُ مِنَ الزَّحفِ؛ لِأَنَّ اللَّهَ عز و جل يَقولُ: وَ مَنْ يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلَّا مُتَحَرِّفاً لِقِتالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلى‌ فِئَةٍ فَقَدْ باءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وَ مَأْواهُ جَهَنَّمُ وَ بِئْسَ الْمَصِيرُ[3].

وأكلُ الرِّبا؛ لِأَنَّ اللَّهَ عز و جل يَقولُ: الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبا لا يَقُومُونَ إِلَّا كَما يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطانُ مِنَ الْمَسِ‌[4].

وَالسِّحرُ؛ لِأَنَّ اللَّهَ عز و جل يَقولُ: وَ لَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَراهُ ما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ‌[5].

وَالزِّنا؛ لِأَنَّ اللَّهَ عز و جل يَقولُ: وَ مَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ يَلْقَ أَثاماً* يُضاعَفْ لَهُ الْعَذابُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَ يَخْلُدْ فِيهِ مُهاناً[6].

وَاليمينُ الغَموسُ الفاجِرَةُ؛ لِأَنَّ اللَّهَ عز و جل يَقولُ: الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَ أَيْمانِهِمْ ثَمَناً قَلِيلًا أُولئِكَ لا خَلاقَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ[7].

وَالغُلولُ؛ لِأَنَّ اللَّهَ عز و جل يَقولُ: وَ مَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِما غَلَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ[8].

ومَنعُ الزَّكاةِ المَفروضَةِ؛ لِأَنَّ اللَّهَ عز و جل يَقولُ: فَتُكْوى‌ بِها جِباهُهُمْ وَ جُنُوبُهُمْ‌


[1]. نور: آيه 23.

[2]. نساء: آيه 10.

[3]. انفال: آيه 16.

[4]. بقره: آيه 275.

[5]. بقره: آيه 102.

[6]. فرقان: آيه 68 و 69.

[7]. آل عمران: آيه 77.

[8]. آل عمران: آيه 161.

اسم الکتاب : حكمت نامه حضرت عبد العظيم الحسنى المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 242
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست