وإذ صحّ هذه الجملة وجبت امامته بعد النبيّ صلى الله عليه و آله بلافصل.[552]
أقول: وللحديث مصادر كثيرة من طريق العامة سنتطرق اليها في باب الوصيّة بالتفصيل ان شاء اللّه.
[552] مناقب آل أبي طالب: ج 1، 252- 255- البحار، ج 38، ص 221- 223، حديث 23