الباقر عليه السلام: تفسيرها ولاتَجهر بولاية علي ولابما اكرمته به حتى نأمرك بذلك أوّلًا.
تخافت بها: يعني ولاتكتمها عليّاً عليه السلام واعلمه مااكرمته به «وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا» فانّه يعني اطلب الي وسَلني ان اذنَ لَكَ أن تجهر بولاية علي وأدع الناس اليها، فاذن له يوم غدير خم.