responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير القران الكريم المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 674

الصادق عليه السلام: نحن واللَّه نعمة اللَّه التي أنعم بها على عباده، وبنا فاز من فاز، وفي رواية: يَعني ولاية علي عليه السلام.

«وَيَوْمَ نَبْعَثُ مِن كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً (84)»

الثمالي عنه عليه السلام قال:

نحن الشهود على هذه الأمّة.

الصادق عليه السلام: لكل زمان وامّة إمَّام، يبعث كل امّة مع إمامها.

يستعتبون: اي يسترضون.

«وَأَلْقَوْاْ إِلَى اللّهِ يَوْمَئِذٍ السَّلَمَ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ‌ (87)»

السلم: الاستسلام هو الانقياد لأمره.

«الَّذِينَ كَفَرُواْ وَصَدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ زِدْنَاهُمْ عَذَاباً فَوْقَ الْعَذَابِ‌ (88)»

«الَّذِينَ كَفَرُواْ وَصَدُّواْ»:

كفروا بعد النبيّ صلى الله عليه و آله و سلم وصَدُّوا عن أمير المؤمنين عليه السلام زدناهم عَذاباً فوق العذاب بما كانوا يفسدُونَ.

القمّي: كفروا بعد النبيّ صلى الله عليه و آله و سلم وصَدُّوا عن الوصي.

«الأئمة الأطهار هُم الشهداء على أممهم»

«وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً عَلَيْهِم مِّنْ أَنفُسِهِمْ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيداً عَلَى هَؤُلاء وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِّكُلِّ شَيْ‌ءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ‌ (89)»

اسم الکتاب : تفسير القران الكريم المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 674
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست